ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الظواهر الإملائية الخلافية بين الرسم العثماني والرسم القياسي: دراسة دلالية في ضوء المناهج اللغوية الحديثة

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: عبدالحميد، عطية (مؤلف)
المجلد/العدد: ع106
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 623 - 690
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 867090
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى بيان الظواهر الإملائية الخلافية بين الرسم العثماني والرسم القياسي من خلال دراسة دلالية في ضوء المناهج اللغوية الحديثة. واعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي المقارن. وارتكز البحث على مبحثين، تناول المبحث الأول الدراسة النظرية وإلقاء الضوء على بعض القضايا المتعلقة بالرسم العثماني والرسم القياسي وتضمن عدة مطالب منها، العلاقة بين الرسم العثماني والرسم النبوي، وعلاقة الأحرف السبعة والقراءات القرآنية بالرسم العثماني، وصحة رأي القائلين بإعجاز القرآن من جهة رسمه. واستعرض المبحث الثاني الدراسة الدلالية التطبيقية وتمثل في خمسة مطالب، تناولت ظواهر الرسم العثماني التي حددها علماء الرسم وهي، الحذف، والزيادة، والبدل، والهمز، والفصل والوصل. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن الرسم العثماني الذي حافظت الأمة على سماته وبنية حروفه وشكل رموزه متواتراً، ولم تغير منه حرف واحداً، أقوى دليل على أن كتاب الله وصل إلينا محفوظا من التبديل والتحريف على مدى الزمان، وأن الدعوة إلى كتابة القرآن بغير الرسم العثماني دعوة غير سديدة لا شك أنها تؤدي-على اختلاف العصور-إلى تحريف كتاب الله، إذ إن النظم الإملائية والرسوم الخطية-عدا الرسم العثماني-عرضة للتغيير والتعديل بتغير الزمان والمكان. وأوصى البحث بضرورة الإفادة من نظريات علم اللغة الحديث ومناهجه في دراسة تراثنا اللغوي الأصيل للكشف عن جوانبه المضيئة على أسس أكثر ضبطاً ومنهجية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة