المستخلص: |
هدفت المقالة إلى تناول جانبين يتعلقان بتقارير أطروحات الدكتوراه في علم النفس، الأول: تعلق بما هو أساسي في منهجية البحث العلمي النفسي الميداني، والثاني: تعلق بالجوانب الشكلية والتنظيمية، والأخطاء، في تقارير الأطروحات في علم النفس. وجاءت المقالة في قسمين تناول الأول أساسيات منهجية إنجاز البحوث الميدانية في علم النفس، وناقش القسم الثاني الجوانب الشكلية والتنظيمية، والأخطاء. واختتمت المقالة بالإشارة إلى عدة نقاط ومنها، أنها تناولت جوانب مهمة من منهجية إنجاز البحوث الميدانية في علم النفس، والتي تبين أن الكثير من الباحثين في علم النفس، لا يميزون بينها وجوانب أخرى هى مجرد إجراءات تنظيمية وشكلية، وأنها سعت إلى تبصير الباحثين للتمييز بين الجانبين، وللتعرف على ما هو أساسي في منهجية البحث، وما هو ليس كذلك، كما بينت المقالة باختصار، الجوانب الأساسية، وكذلك، الجوانب التنظيمية والشكلية، في تقارير البحوث الميدانية في علم النفس. وأوصت المقالة بأن يأخذ بها الباحثون، سواء على مستوى أطروحات الدكتوراه أم على مستوى البحوث التي تنجز لأهداف أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|