ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وظيفة اللون الفينومينولوجية في فلسفة موريس مرلوبونتى الجمالية

المصدر: أوراق فلسفية
الناشر: كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
المؤلف الرئيسي: النصيري، بثينة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع54
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 241 - 256
رقم MD: 872704
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى التعرف على وظيفة اللون الفينومينولوجية في فلسفة "موريس مرلوبونتي" الجمالية، حيث إن الانشغال بوظيفة اللون الفينومينولوجية في تجربة "بول سيزان" الإبداعية هو بحث في الأبعاد الفلسفية للأعمال الفنية الحسية ذات المنحى الانطباعي، وبيان مشروعية اعتماد "موريس مرلوبونتي" على آثار "بول سيزان" في تجسيد أفكاره الفينومينولوجية، وكشف الدلالة الفينومينولوجية للأثر السيزاني الانطباعي. وأوضحت الورقة أن الأنطولوجيا المرلوبونتية قد تأسست استناداً إلى مستويين اثنين، أولهما بيان البعد الأنطولوجي للمحسوس، وثانيهما تحديد الدلالة الأنطولوجية للرسم، حيث مكن الرجوع إلى أصل الأشياء ذاتها "موريس مرلوبونتي" من بلوغ عمق المحسوس وكشفه وبيان أبعاده الأنطولوجية. وأكدت الورقة على أن الأنطولوجيا المرلوبونتية تتميز بما هي أنطولوجيا غير مباشرة، قائمة على استحضار المرئي والمحسوس، فهي أنطولوجيا المرئي، وأنطولوجيا المحسوس"، التي تفصح عن حضور الميتافيزيقا في الإنسان، وفي العالم. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن قيمة فينومينولوجيا "موريس مرلوبونتي" تكمن في ذلك التحول الأنطولوجي وتقصي أبعاده في الممارسة الفنية، استناداً إلى عامل المحسوس، فتحول الأنطولوجيا إلى أنطولوجيا المحسوس، وأنطولوجيا الرسم، وأنطولوجيا مجسدة وأنطولوجيا التحايث، بما هي أنطولوجيا جديدة، مجالها الانفتاح والحوار اللذان يتضمنان في ذاتهما بعداً قصدياً، يضفي معنى على كل ممارسة وجودية، بما في ذلك الممارسة الفنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة