ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مكانة التراث فى تجديد الخطاب الدينى بين استئناف أبو يعرب المرزوقى وإزاحة محمد عثمان الخشت

المصدر: أوراق فلسفية
الناشر: كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
المؤلف الرئيسي: عبابسية، نبيل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع57
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 109 - 132
رقم MD: 872920
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
LEADER 03854nam a22002057a 4500
001 1623625
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 470271  |a عبابسية، نبيل  |e مؤلف 
245 |a مكانة التراث فى تجديد الخطاب الدينى بين استئناف أبو يعرب المرزوقى وإزاحة محمد عثمان الخشت 
260 |b كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق  |c 2018 
300 |a 109 - 132 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط البحث الضوء على مكانة التراث في تجديد الخطاب الديني بين استئناف أبو يعرب المرزوقي وإزاحة محمد عثمان الخشت. فقد نشأ توجه في الفكر الإسلامي ميزته العامة النقد الجريء للدين والموروث الذي يحيط به وإن كان هذا النقد ليس بجديد لكن حدته هو ما يميزه حالياً وقد غدي سياسياً على المستوي الدولي والمحلي بسبب الحرب على الإرهاب والتطرف فأصبح بذلك موضوعاً هاماً في الدراسات الدينية والفكرية في الجامعات والمراكز البحثية. وتناول البحث فلسفة الدين كأداة التجديد يُعد الموقف من التراث معياراً لتصنيف المفكر فبقدر تمسكه به فهو أصلاني وبقدر تفلته منه فهو حداثي علماني أما المرزوقي والخشت فهما يتبنيان الفكرة الإسلامية كمنطلق لفكرهما، كما تناول المرزوقي واستئناف القول الفلسفي الإسلامي فقد خصص المرزوقي جل كتاباته لرصد وتتبع مواطن الخلل التي اصابت المسلمين وآلت بهم إلى الانحطاط. ثم عرض البحث فلسفة الدين الإسلامية عند المرزوقي فيري المرزوقي أن أحد أهم المشكلات التي أصابت الفكر الإسلامي والإنساني بشكل عام المرتبة الوجودية للإنسان فالتأويل الخاطئ للنصوص الدينية أدي لتأليه الإنسان، كما عرض الفكر الإسلامي الجديد لعثمان الخشت والتي تمثلت في تصحيح النظرة للعالم في المخيال الإسلامي وإفساح المجال بين الإنسان وربه، ويستعين الخشت بالمناهج الفلسفية الحديثة في اللغة والنفس والمجتمع ويستعين بمخرجات فلسفة الدين بغية تجديد مفهوم الدين. وخلص البحث إلى وجود مناطق عدة يلتقي فيها المرزوقي والخشت خاصة في الأهداف المعلنة من توضيح مكانة التراث في تجديد الخطاب الديني لكنهما يختلفان أغلب الوقت في تجسيد القيم الإسلامية في التاريخ والتي مجالها السياسة وكذلك في مستويات المعالجة الفكرية إلا أنهما يندرجان ضمن الجهود العامة التي يقوم بها المفكرون المسلمون للنهوض بالحضارة الإسلامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الفلسفة النقدية  |a الفلسفة الإسلامية  |a الخطاب الدينى  |a المرزوقي، أبو يعرب  |a الخشت، محمد عثمان 
773 |4 الفلسفة  |6 Philosophy  |c 008  |e Aorak Phalsaphia  |l 057  |m ع57  |o 1403  |s أوراق فلسفية  |v 000 
856 |u 1403-000-057-008.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 872920  |d 872920 

عناصر مشابهة