ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قصص الحيوان في تراث الآداب الإ...>الوصف

قصص الحيوان في تراث الآداب الإسلامية العربية والفارسية والأردية

المصدر: تراثيات
الناشر: دار الكتب والوثائق القومية - مركز تحقيق التراث
المؤلف الرئيسي: مصطفي، مني محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع17
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يناير
الصفحات: 55 - 71
رقم MD: 877102
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
قصص الحيوان
التراث العربي
الآداب الإسلامية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن قصص الحيوان في تراث الآداب الإسلامية العربية والفارسية والأردية. وأوضح البحث أن الأقاصيص والحكايات بدأت من الشرق؛ لأن حكامهم كانوا ظلمة، وكانت القصص على ألسنة الحيوانات هي وسيلتهم الوحيدة ليوصلوا بها استغاثاتهم لدى الملوك والحكام. تم تطرق البحث إلى قصص الحيوانات في الأدب العربي. كما أوضح البحث انه يمكن تقسيم القصص التي كانت تروى في العصر الجاهلي إلى قسمين حكايات القسم الأول تعتبر من أصل عربي، أما حكايات القسم الثاني فقد اقتبسها العرب من أقوام آخرين. كما تطرق إلى ذكر الناقة مرارا في الأحاديث النبوية الشريفة. واستعرض البحث ما كتبه محمد حسين سليم فيما يتعلق بالفابلات " قصص الحيوان". وأشار البحث إلى انه يوجد في الأدب العربي عدة قصائد لأبى العلاء المعري في ذكر الحيوانات. واظهر البحث أن أسلوب كتابة القصة في إيران يعتبر قديما جدا. وركز البحث على ما كتبه الجنيدى عن بداية كتابة الأقاصيص. كما ركز على ما كتبه غلام رسول مكران، حكيم مطليع الرحمن وعظيم الحق الجنيدي. وعرض البحث قصص الحيوان التي وردت في " الجلستان" وهو من أفضل كتب النثر الفارسية. وسلط البحث الضوء على ذكر سبط حسن قصة جذابة لصادق شوبك. كما تطرق البحث إلى أدب الهند من حيث ما كتبه العالم الهندي الجليل الدكتور كيان جاند. واختتم البحث بتسليط الضوء على رأى العالم الألماني هرتل الذي يرى أن استعمال قصص الحيوان لتعليم السياسات هو أسلوب الهند، لذلك يتعين القول إن الهند مصدر الحكايات السياسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.