المصدر: | مجلة الحقيقة |
---|---|
الناشر: | جامعة أحمد دراية أدرار |
المؤلف الرئيسي: | حفيظ، نقادي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع26 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2013
|
التاريخ الهجري: | 1434 |
الشهر: | سبتمبر / ذو القعدة |
الصفحات: | 246 - 260 |
ISSN: |
1112-4210 |
رقم MD: | 881656 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
إن النصوص الدستورية لا تضعها دائما نفس السلطة التأسيسية، فوضع دستور جديد يختلف عن تعديل الدستور القائم. ففي الحالة الأولى نجد ما يسمى بالسلطة التأسيسية الأصلية أما في الحالة الثانية نجد ما يسمى بالسلطة التأسيسية المنشأة. فالسلطة التأسيسية الأصلية لم تنظمها نصوص خاصة ولم تتلقى اختصاصها بنص صريح، إذ هي تتدخل لوضع دستور جديد في وقت تكون الدولة فيه خالية تماما من النصوص الدستورية النافذة، وأما السلطة التأسيسية المنشأة فهي على العكس من ذلك تقوم طبقا لنصوص خاصة، فهي قد أنشئت بنصوص دستورية قائمة، وأعطيت اختصاصا محددا في هذه النصوص. The constitutional provision does not always put the same constituent power. The development of a new constitution is different from modifying an existing one. In the first, we find the so-called original constituent power but in the second, we find the established constituent power. The original constituent authority is not governed by special tests and does not receive their competence by explicit texts. It is the intervention to put a new constitution at a time when the state is completely free from piercing constitutional provisions but established constituent power are in accordance with special texts. The constitutional provision is usually established by an existing list of constitutional texts, and is accorded a specific juridiction in these texts. |
---|---|
ISSN: |
1112-4210 |