| LEADER |
02664nam a22002057a 4500 |
| 001 |
1631938 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b مصر
|
| 100 |
|
|
|a البصراتي، مصطفى محمود
|e مؤلف
|9 82539
|
| 245 |
|
|
|a الامثال في القرآن:
|b المثل الأعلى
|
| 260 |
|
|
|b جماعة أنصار السنة المحمدية
|c 2017
|g ربيع الأول
|m 1439
|
| 300 |
|
|
|a 66 - 67
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e استعرض المقال الأمثال في القرآن "المثل الأعلى". وتناول المعني الإجمالي له؛ حيث قال ابن القيم: فجعل مثل السوء المتضمن للعيوب والنقائص وسلب الكمال للمشركين وأربابهم وأخبر أن المثل الأعلى المتضمن لإثبات الكمالات كلها له وحده ولهذا كان المثل الأعلى وهو أفعل تفضيل أي أعلى من غيره فكيف يكون أعلي وهو عدم محض ونفي صرف. أما المعني التفصيلي له يتمثل في قوله تعالي:﴿ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى ﴾ (النحل: 60). كما أشار المقال إلى قول ابن القيم رحمه الله: المثل الأعلى يتضمن الصفات العليا وعلم العالمين بها ووجودها العلمي والخبر عنها وذكرها وعبادة الرب سبحانه بواسطة العلم والمعرفة القائمة بقلوب عابديه وذاكريه ويتضح ذلك من خلال ذِكر أربعة أمور منها، ثبوت الصفات العليا لله سبحانه وتعالي في نفس الأمر علمها العباد أو جهلوها وهذا معني قول من فسره بالصفة، كما أن وجودها في العلم والتصور وهذا معني قول من قال من السلف والخلف إنه ما في قلوب عابديه وذاكريه من معرفته وذكره ومحبته وإجلاله وتعظيمه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020
|
| 653 |
|
|
|a القرآن الكريم
|a الأمثال القرآنية
|a الصفات الالوهية
|a العقيدة الإسلامية
|
| 773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|4 العقيدة الإسلامية
|6 Islamic Studies
|6 Islamic Creed
|c 023
|l 555
|m س47, ع555
|o 0596
|s التوحيد
|t Al Tawheed
|v 047
|
| 856 |
|
|
|u 0596-047-555-023.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
| 995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
| 999 |
|
|
|c 882857
|d 882857
|
