ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الماركة تاريخها وهويتها

العنوان المترجم: The Brand: Its History and Identity
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الشيخ، سليمان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع24
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 154 - 161
DOI: 10.12816/0050360
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 884334
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

38

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على الماركة تاريخها وهويتها، من خلال التطرق إلى تعريف الماركة؛ حيث يعرف كابفيرار الماركة بأنها "بناء لذاكرة ثقافية ولسمعة متميزة ودائمة لمنتوج ما ولمؤسسة ما" ذلك أن الماركة كما يتصور كابفيرار هي هوية ثقافية قيمية في المقام الأول تسعى إلى اختراق بنية الأجيال وتشكيل صورة إيجابية عن الماركة داخل الخطاب اليومي للأفراد "فهي ذاكرة المنتوج ومستقبله"، "فالمنتوجات خرساء أما الماركة فتجعله يخاطب. كما أشار البحث إلى تاريخ الماركة، ثم إلى الماركة والهوية اللسانية والبصرية؛ حيث تحرص المؤسسات على انتقاء المكونات اللسانية والبصرية لماركتها وذلك نظراً لكون إيقاعاتها الدلالية والجمالية تلعب دوراً فعالاً في جذب النفس إليها والاستئناس بها، فهناك ماركات لم تنجح في جذب الزبائن إليها نظراً للصعوبة التي تواجهها عملية النطق الخاصة بالماركة كماركة هيوغاردين(hoegarden) وما شابهها، على النقيض من الماركات التي تملك إيقاعاً موسيقاً في حال لفظها كهوليود ومالبورو فقد ساهم الإيقاع الموسيقى للتسمية في أسباب نجاحها، وهو ما أشار إليه سومبريني بالقول "أن الماركة بالمفهوم المعاصر للكلمة لا تنتمي إلى التجارة بل إلى الكون التواصلي"، كما تتكون الهوية اللسانية والبصرية للماركة من ثلاثة عناصر وهي التسمية والمميز البصري والشعار، فالتسمية هي الوجه اللساني للماركة، أما المميز البصري فهو الوجه البصري للماركة بينما يمثل الشعار حكاية موجزة للماركة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2412-3501

عناصر مشابهة