ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأسقاطيون والرأآسيون في مصر والشام خلال العصر المملوكي 648-923 هـ. / 1250-1517 م.

المصدر: المجلة العلمية لكلية الآداب
الناشر: جامعة أسيوط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: محمد، محمود عبدالمقصود ثابت (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Thabet, Mahmoud Abdelmaksoud
المجلد/العدد: ع57
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 121 - 168
ISSN: 2537-0022
رقم MD: 884371
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

44

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى استعراض موضوع بعنوان الأسقاطيون والرأآسيون في مصر والشام خلال العصر المملوكي، وألقى الضوء على مظاهر من الحيوات الاجتماعية، الاقتصادية، والإدارية في عصر المماليك من خلال أسقاط ورؤوس الأغنام والأبقار. وأشتمل البحث على عدة محاور جاءت على الترتيب بعنوان: أسواق الأسقاط والرؤوس، وسائل الدولة في ضبط المشتغلتن بالأسقاط والرؤوس، أبرز المشتغلتن بها وأهم المناصب التي تولوها، أهم الحوادث المتعلقة بالأسقاط والرؤوس. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن السنة النبوية الشريفة أجازت أكل أسقاط ورؤوس الأغنام والأبقار، وللأسقاط والرؤوس منافع طبية وغذائية كبيرة، تدخل في علاج أمراض الجهاز الهضمي، علل المفاصل، النقرس، الحمى، حصاة المثانة، وتقوية الأجنة وغير ذلك، بالرغم من قلة إشارة كتب التاريخ إلى أسواق الأسقاط والرؤوس في دولة المماليك، فهذا لا يعني عدم كثرة مثل هذه الأسواق، ولعل عدم ذكر هذه الأسواق يرجع إلى قلة الكتب المتخصصة في الأسواق وأنواعها. كما توصل البحث إلى أن الكثيرون أفادوا تجارة واكل من أسقاط ورؤوس الأغنام والأبقار التي كانت تخرج من المطبخ السلطاني عقب الولائم السلطانية، وفرضت الدولة على المشتغلين بالأسقاط والرؤوس اشتراطات تتعلق بالنظافة وأخري تتعلق بالأمانة، وضبطت ذلك من خلال المحتسبين والولاة؛ ويرجع السبب في قله عدد المشتغلين بالأسقاط والرؤوس في دولة المماليك إلى أن معظم العاملين بها كانوا من الصبيان وأهل الذمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2537-0022

عناصر مشابهة