المصدر: | مجلة القادسية في الآداب والعلوم التربوية |
---|---|
الناشر: | جامعة القادسية - كلية التربية |
المؤلف الرئيسي: | معارز، عباس أمير (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Muariz, Abbas Ameir |
المجلد/العدد: | مج18, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الصفحات: | 271 - 289 |
ISSN: |
1992-1144 |
رقم MD: | 884757 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
يشغل البحث على رصد الأصول والموجهات والمرجعيات المكونة للهوية في ضمن الإطار التاريخي لثنائية الهوية واللغة، ذلك الإطار الذي يشكل ذاكرة للهوية واللغة في الوقت نفسه، ذاكرة يمكن النظر إليها من حيث هي أصول ومبادئ منهجية أولى لابد من تحليلها وتصنيفها على الوفق الذي يتيح للباحث تقديم قراءة معرفية للعلاقة الكائنة بين اللغة والهوية. الهوية ليست مفهوما منغلقا على ذاته، وتصورها كذلك يعني النظر إلى صفة الفردية فيها، ولكن الفردية جزء الهوية وليست الهوية، وهي مما تشتمل عليه الهوية. فالفردية قابلية الهوية للتحقق المحدود والأولى الذي يستلزم إذا ما شاء الامتداد والتوسع والبقاء تحققا آخر يتجاوز فضاءها المادي والحسي إلى حيث تتوزع فيه بذور الهوية ضمن مساحة الـ(نحن) المعنوية التي تسمح لذاتها بالانفتاح الطوعي والإيجابي على التعدد والتنوع والاختلاف بما يعمل على إصلاح ما فسد من نوباتها وترميم ما تخلق من قوالبها وطرح ما لم يعد ملائما لحركتها التاريخية، وهذا ما يوجب على القائمين عليها النظر من جديد إلى العلاقة الجدلية الكائنة بين البعد المعنوي والبعد العقلاني في الذات الإنسانية. ولكن تقترب أكثر من الأداء العربي للغة لابد من تجنب عزل الأداء العربي لها عن جماعة الفاعلين لذلك الأداء من حيث هم جماعة ثم مجتمع، وهم ذوو بيئة تكوينية تشكل إطارا ابستيمولوجيا أو معرفيا للغة. هذه الجماعة تحمل اسما هو؛ (عرب)، والذي لابد منه هاهنا هو أن ننظر إلى هذا الاسم من حيث هو ركيزة رئيسة من ركائز صناعة تلك الجماعة لثقافتها اللغوية مرة، ومن حيث هو إطار لغوي ضابط لهوية تلك الجماعة، ولطبيعة الأدوات الإجرائية التي يناط بها استنبات البعد اللغوي والإنساني في الواقع التعليمي والثقافي العربي. لإعادة الاعتبار للبعد الإنساني من بعدي الشخصية العربية لابد من تحاشي أصولية العرق، بلحاظ أن العربية تتعالى على المحدودية القومية الضيقة القابلة للاحتواء، وما يترتب عليها من إفقار للهوية العربية لرؤية العالم، فرؤية العالم والطريقة التي يتم بها النظر بالنسبة إلى العربية هي الهوية العليا التي تتسع للجميع دونما قيد أو شرط إلا إجادة شرط الإنسانية ضمن المجال المعرفي للإجادة. Is Not closed on the identity of the same concept, and is envisaged as well, then to consider the status of the individual, but the identity of the individual is a part of identity, which is not included in the identification process. The designation of the individual identity is the limited scalability of verification identity first, which requires if God stretch and expansion and survival another realized than's architectonic functionalism combines perfectly with the material to which the identity seeds distributed within the space (we) morale that allow voluntary and positive self-esteem openness to pluralism and diversity and difference, including work to reform what was marred by the roots and restoration creates of criminality and what is no longer appropriate, this historic overtures requires the consideration of the contentious relationship between the moral dimension of the rational dimension of self-reliance. In order to get closer to the Arab performance of language must avoid isolating the Arab performance of a group of actors that performance of the group, and then a society where they are, and are formative environment constitute a framework of knowledge of the language. The Group name is; (Arabs), which is essential here is to look at this name, where is the pillar of the pillars of the Group of linguistic culture industry once again, and where is the linguistic identity of the officer, the nature of the procedural tools assigned to cultivating moral and humanitarian dimension in the educational and cultural reality |
---|---|
ISSN: |
1992-1144 |