ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







لماذا من السئ أن أكون فاسداً

المصدر: مجلة حكمة
الناشر: مؤسسة ريم وعمر الثقافية
المؤلف الرئيسي: بلومفيلد، بول (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الصمعان، سارة (مترجم)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 315 - 344
رقم MD: 886430
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
LEADER 02619nam a22002177a 4500
001 1635820
041 |a ara 
044 |b لبنان 
100 |9 476734  |a بلومفيلد، بول  |e مؤلف 
245 |a لماذا من السئ أن أكون فاسداً 
260 |b مؤسسة ريم وعمر الثقافية  |c 2018 
300 |a 315 - 344 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلطت الورقة الضوء على سؤال "لماذا من السيء أن أكون فاسداً". وأوضحت الورقة أن هناك نوعين من الأجوبة لسؤال "لماذا من السيء أن أكون فاسداً؟، الإجابة الأولى أن ذلك ليس سيئاً في الواقع، ليس هناك ضرر أن تكون لا أخلاقياً، تأتي مثل تلك الإجابة بشرط أن ذلك الفرد لن يقبض عليه أو يعاقب لكونه فاسداً، والإجابة التقليدية الثانية لذلك السؤال بأن هناك ضرر في الواقع على الإنسان بكونه سيئاً أخلاقياً، على سبيل المثال احتج سقراط في "غورجياس" بأن السوء الذي يلحق الفرد بإيذائه للأبرياء أسوأ مقارنة بالذي وقع على أولئك الأبرياء، بيد أن المحاجة لا فتصح عن الضرر الناتج من إيذاء الآخرين وتوضيح الأمر بات معضلة تقليدية. وأكدت الورقة على أنه يمكن تأسيس الحوار بشكل محايد عن طريق التمييز بين معنيين للأخلاق، معنى وصفي، ومعني قياسي، المعني الوصفي للأخلاق يعاكسه أي أمر "لا أخلاقي"، والمعني القياسي على الصعيد الآخر، هو الذي تناقض فيه الأخلاق واللاأخلاق. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن الضرر الواقع من كونك لا أخلاقياً يحرم الفرد من رؤية قيمة الحياة، وإذا كان أحدهم إنساناً، فإذا كان المرء إنساناً فسيحرم من رؤية قيمته الذاتية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الأخلاق  |a اللأخلاق  |a الفلسفة الأخلاقية 
700 |9 476736  |a الصمعان، سارة  |e مترجم 
773 |c 016  |l 001  |m ع1  |o 1859  |s مجلة حكمة  |t Journal of wisdom  |v 000 
856 |u 1859-000-001-016.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 886430  |d 886430