المصدر: | مجلة دوائر الإبداع |
---|---|
الناشر: | جامعة دمشق |
المؤلف الرئيسي: | سباهي، حسين محيي الدين (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع3 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 46 - 56 |
رقم MD: | 886799 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"هدف المقال إلى بيان أهمية الصورة في أدب الطفولة والشباب، فقد نوه علماء التربية مبكراً بأهمية دور الصورة في كتاب الأطفال، فقد كتب ""لوك"" عام (1693) ""يسمعنا الأطفال نتحدث عن الأشياء المرئية، دون جدوى ودون رضا، إذ ليست لديهم أية فكرة عنها، ولا يمكن لهذه الأفكار أن تأتي من الأصوات بل من الأشياء نفسها أو من صورتها، ولذا فإنه يجب علينا، منذ أن يبدأ الأطفال بالقراءة، أن نقدم لهم صور الحيوانات المتوفرة كلها مع أسمائها المطبوعة تحتها، وسيدفعهم هذا إلى القراءة ويحمل إليهم المعلومات والمعرفة. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، وهم، دخول الصورة إلى أدب الشباب، والصورة التزيينية، والقصة المصورة، والأدب المصور، والمجلات المصورة، والألبوم الحديث، والإدارة التربوية، والألبومات واقعية أم خيال؟ واختتم المقال بالتأكيد على أن الحكاية الحديثة تنشر اليوم في طبعات مشتركة وفي لغات مختلفة، فإنها تفرض طابع أصولها من خلال معالجة الموضوعات ولا سيما طابع الرسوم، ولا بد من ذكر بعض أسماء الرسامين المعروفين دولياً على وجه العموم، ""بورننغام وليج سميث، ستوبس ""إنكلترا""، لي ليوني وي، لوواني ""إيطاليا"" دليير ""سويسرا""، أونغيرار لافال ""فرنسا""، ترنكا ""تشيكوسلوفياكيا""، شويدار ويانوس ""ألمانيا""، مولاز ""سويسرا"" إلخ، ويعود نجاح هؤلاء الرسامين إلى الطريقة التي ينظم بها الألبوم عن الصورة، فالصورة تدعم جو النص، وهكذا تستطيع مخيلة الطفل أن تعمل في اتجاهين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|