ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المشكلات التي تواجه تعليم اللغ...>الوصف

المشكلات التي تواجه تعليم اللغة العربية في الأقطار الإفريقية : عرض وقراءة في نتائج عدد من الأطروحات العلمية

المصدر: قراءات إفريقية
الناشر: مركز أبحاث جنوب الصحراء
المؤلف الرئيسي: الخضر، كمال محمد جاه الله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Khidr, Kamal Muhammad Jahallah
المجلد/العدد: ع36
محكمة: نعم
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أبريل / رجب
الصفحات: 140 - 147
ISSN: 2634-131X
رقم MD: 890605
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
إفريقيا | تعليم اللغة العربية | السياسة التعليمية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

41

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على المشكلات التي تواجه تعليم اللغة العربية في الأقطار الإفريقية. وأوضح المقال أن اللغة العربية تتصدر قائمة اللغات المتحدث بها في قارة إفريقيا، من منظور عدد المتحدثين، ومن منظور التأثير في اللغات التي احتكت بها، وعلى الرغم من قدم هذه اللغة إلا أنها تواجه الكثير من المشكلات والتحديات في دولها، ولا سيما الأقطار الإفريقية. وناقش المقال أوضاع اللغة العربية في الدول الأربعة (إثيوبيا-تشاد-السنغال-أوغندا)، ففي إثيوبيا تعتبر اللغة العربية ذات تراكم تاريخي وذلك كونها لغة أم لعدد من الأثيوبيين يصعب حصرهم، كما أنها وسيلة للتفاهم بين أفراد الشعب الذين يتكلمون بلغات مختلفة، وأنها لغة تجارة فيما بينهم، بينما في تشاد فاللغة العربية رحلة طويلة في هذا البلد الإفريقي، ولكنه في العقدين الأخيرين تحسن وضع اللغة العربية بالتدريج بالشكل المرضي عنه، وصارت اللغة العربية وتمكينها من أداء أدوارها في المجتمع التشادي أمراً حكومياً، يقف عليه رئيس الدولة وكبار مسؤوليها، أما السنغال فكانت اللغة العربية مكانة وخاصة بعد فرضة على التعليم الحكومي، أما أوغندا فالعربية فيها تعتمد على التدريس في المدارس الحكومية، لكن بصورة ضعيفة، كما تدرس في المدارس الخاصة الإسلامية. واستعرض المقال التحديات التي تواجه تعليم اللغة العربية في إفريقيا ومنها، أن المعلمين لا يجدوا دورات تدريبية علمية مؤهلة في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وترك للإدارة المدرسية حرية تدريس أي من مقررات اللغة العربية والذي يقع في يد المعلم. وختاماً توصل المقال إلى عدة حلول ومقترحات ومنها، استقطاب الدعم من الدول والمنظمات والمؤسسات الخيرية التطوعية العاملة في مجال التعليم، بهدف تهيئة البيئة التعليمية للمدارس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2634-131X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.