المصدر: | المجلة - الإصدار الثاني |
---|---|
الناشر: | الهيئة المصرية العامة للكتاب |
المؤلف الرئيسي: | الركابي، عذاب (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع51 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 51 - 55 |
رقم MD: | 893500 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
"جاء المقال بعنوان نزيف ذاكرة مفردة باسم الجمع عذاب الركابي، مسلطًا الضوء على المجموعة القصصية ""امرأة لا تطل من النافذة"" للكاتبة سهير شكري وقد كانت فيها كل قصة حكاية تبنى وفق كيمياء الصورة بلون الإثارة وريشة الاستفزاز وصورة كل أنثى أدارت الحياة لها ظهرها وأبقت لها على رغيف الوحدة المر ولم تعثر على مكان ولا موطئ قدم نحيل يدفئ وردة أسرارها في حقول الكون، وكل قصة حالة مكملة لحالات ولحظة آنية ممتدة ومستمرة وأبدية كما المدى والزمن لتبدو القصة شكلًا إبداعًا في زمن هو كل الأزمنة والبطلة الشخصية الراوية هي كل بنات جنسها. وأوضح المقال أن أهم ما في القصة الحكاية والحكاية هي كل شيء والرواية في قصة الأدهم حكاءة متميزة لا لا تبتعد عن الذات الكاتبة التي تحتال بالكتابة على الحياة والموت والحزن وهي ترتبط مع الراوية بضمير المتكلم حيث الـ أنا عالية ومعبرة وفق نزيف جرح غائر لا يبدو في سطور القصة-الحكاية سرية أبدًا. فقد كانت قصص ""امرأة لا تطل من النافذة"" واقعية حلمية بامتياز الواقع بطعم الخيال الباعث على التأمل. وخلص المقال بالقول بأنه في قصص ""امرأة لا تطل من النافذة"" تبدو كتابة الأنثى وهي تجمل الحياة وتكهرب في سحرها الواقع لتغيره كتابة تشبه تغريد طائر وحيد غريب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|