ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إشكالية الرمزية في قصة السيدة والبائع المتجول لشموئيل يوسف عجنون

المصدر: مجلة دراسات يابانية وشرقية
الناشر: جامعة القاهرة - مركز الدراسات الشرقية
المؤلف الرئيسي: سالم، نجلاء رأفت (مؤلف)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 165 - 200
رقم MD: 894107
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

65

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن إشكالية الرمزية في قصة "السيدة والبائع المتجول" لـ "شموئيل يوسف عجنون". وأوضح البحث أن "يوسف عجنون" الذي يعد أبرز أدباء العبرية قاطبة سواء على مستوى العالمي، أو على مستوى الأدب العبري الحديث، فقد ترك نتاجاً أدبياً عزيزاً، وحصل على العديد من الجوائز الأدبية، توجهاً بجائزة نوبل في الآدب عام (1966) بالمشاركة مع الكاتبة الألمانية اليهودية "نيلي ساكس". وانقسم البحث إلى نقطتين، وهم، أولاً: الرمزية، وتضمنت "ماهية الرمزية، ونشأة الرمزية، ونشأة الرمزية في الأدب العبري الحديث". ثانياً: الرمزية في قصة السيدة والبائع المتجول "لشموئيل يوسف عجنون" وتضمنت "عرض موجز للقصة، والرمزية في القصة، ومساعدة اليهود للأغيار، وبقاء اليهودي وهلاك الأغيار. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن الرمزية تجسدت في قصة "السدة والبائع المتجول" من عنوانها، وحتى نهايتها، فعنوانها يرمز إلى تميز الأغيار، وتشتت اليهود خارج "أرض إسرائيل". كما أشارت النتائج إلى أنه يرمز كل من اسم البائع المتجول اليهودي "يوسف" إلى طبيعته اليهودية، فمعاناته مع الأغيار تشبه معاناة سيدنا "يوسف" عليه السلام، أما المرأة المسيحية "هيليني" فترمز إلى الملكة "هيلينا" التي كانت سبباً في حرب طروادة، ودمار المدينة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018