ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تاريخ المغرب الأوسط من خلال المسكوكات الإسلامية من سنة 85 هـ. / 704 م. الى غاية 1246 هـ. / 1830 م.

المصدر: مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية
الناشر: جامعة محمد بوضياف المسيلة - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
المؤلف الرئيسي: محمد، موموش (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: جوان
الصفحات: 194 - 212
ISSN: 2253-010X
رقم MD: 898179
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03695nam a22002057a 4500
001 1648561
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 481152  |a محمد، موموش  |e مؤلف 
245 |a تاريخ المغرب الأوسط من خلال المسكوكات الإسلامية من سنة 85 هـ. / 704 م. الى غاية 1246 هـ. / 1830 م. 
260 |b جامعة محمد بوضياف المسيلة - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية  |c 2016  |g جوان 
300 |a 194 - 212 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a عرف المغرب الإسلامي منذ دخوله تحت راية الخلافة الإسلامية حراكا سياسيا، نجم عنه ظهور دويلات إسلامية، وذلك بعد فترة انتمائه إلى الخلافة الأموية (41 - 132 ه / 662 - 750 م) والعباسية، حيث عرفت هذه الفترة بعصر الولاة، ودامت ما يقارب عن قرن من الزمن. ثم ظهرت دويلات ارتبطت في بدايتها بالحركة المذهبية التي ظهرت بالمشرق الإسلامي وانتشرت في غربه، منها الدولة الرستمية (160- 296 ه / 776- 909م)، التي اتخذت من تيهرت عاصمة لها، ثم تأسست الدولة الصفرية في مدينة سجلماسة (140ه/757م) بإقليم تافيلات بالمغرب الأقصى، وتأسست بمدينة فاس الدولة الإدريسية (172- 311 ه / 788 - 923م). لم تصمد هذه الدويلات مع مطلع القرن الرابع للهجرة أمام انتشار الدولة الفاطمية (296 -361 ه / 909 - 972م) نحو المغرب الأقصى فسقطت تباعا. وبعد خروج الفاطميين نحو المشرق الإسلامي تركوا المغرب الأوسط تحت سيادة بنو زيري (361 - 405 ه / 972 - 1014م) الذين اتخذوا من أشير عاصمة لإمارتهم. ومع بداية القرن الخامس للهجرة انشق عنهم بنو حماد (405 -547 ه / 1014-1153م)، وأسسوا دولتهم متخذين من القلعة أبي طويل عاصمة لملكهم فلقبت عند تمصيرها على رأس المائة الرابعة بقلعة بني حماد. ثم دان المغرب الأوسط في أواخر القرن الخامس للهجرة لدويلات بربرية الأصل إسلامية الفكر والتشريع إلى غاية دخوله تحت راية الخلافة العثمانية (922 - 1246 ه / 1516 - 1830م). وفي سنة (1246ه/ 1830م) دخلت جيوش الاحتلال الفرنسي إلى الجزائر فثار عليه الشعب الجزائري بقيادة رجال الدين والعلماء، من أبرزهم الأمير عبد القادر بن محي الدين الذي استطاع أن يقيم دولته ويقاوم الاستعمار الفرنسي. إن كل هذه المحطات التاريخية يمكن أن نؤرخ لها من خلال استقراء للإنتاج الحضاري، والمسكوكات الإسلامية جانب من هذا الإنتاج المحفوظ في المتاحف الجزائرية. 
653 |a المسكوكات الاسلامية  |a التاريخ الاسلامى  |a دول المغرب العربى 
773 |c 010  |e Journal of Social and Humanities  |f Mağallaẗ al-ՙulūm al-iğtimāՙiyaẗ wa al-insāniyaẗ  |l 010  |m ع10  |o 1839  |s مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية  |v 000  |x 2253-010X 
856 |u 1839-000-010-010.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
999 |c 898179  |d 898179