ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







توظيف التراث الديني والتاريخي في الشعر الفارسي المعاصر: الثورة الإسلامية نموذجاً

المصدر: مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: فرحاني، مهدي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بخت، نيكو (م. مشارك), بوش، فخري (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج37, ع5
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 11 - 34
رقم MD: 898799
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التراث | الثورة | الإمام الخميني | بهلوى | الحرب | الشعراء
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن أية ثورة شعبية تعني حدوث تغيير نتيجة انتفاضة البشر وتمردهم على وضع معين، وتعد ثورة الإمام الخميني واحدة من أهم الثورات وأندرها في تاريخ الشعوب والأمم، فمنذ انطلاقها اتخذت شعارا لها "لا شرقية ولا غربية، جمهورية إسلامية". أما الثورة الأدبية، فهي – انعكاس للثورة الشعبية - وتعني التمرد على الآداب الموجودة، وقد أثرت الثورة الإسلامية في إيران في الأدب والمجتمع على حد سواء، لاسيما الشعر الفارسي المعاصر، فمنذ أوائل الستينيات، وبسبب معارضة الشعراء للنظام البهلوي قام بملاحقتهم وسجنهم وتعذيبهم، وفرض عليهم أنواع الحظر الفكري، وبعد الثورة شهد الشعر بعض التغيرات، وتأثر الشعراء بالثورة، وتناولوا أمورا كانت محظورة من قبل كالظلم، والاستبداد، وقهر الشعب، ولما نشبت الحرب بين العراق وإيران نتجت حالة جديدة من التعامل شعريا مع الحدث، وبدأ اهتمام الشعراء بقضايا الحرب، ومنها: حب الوطن، والتطير من الحرب، وهاجس وحدة التراب وغير ذلك، ومن شعراء قبل الثورة صفار زادة، وعلي معلم، وشهريار، وسبزواري. ومن شعراء بعد الثورة أمين بور، وهراتي، وحسيني. وغيرهم.

عناصر مشابهة