ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الازدواجية اللغوية بين العربية الفصيحة واللهجة الليبية

المصدر: مجلة جامعة سرت العلمية - العلوم الانسانية
الناشر: جامعة سرت - مركز البحوث والاستشارات
المؤلف الرئيسي: عامر، ابتسام عبدالكريم رمضان (مؤلف)
المجلد/العدد: مج7, ع2
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 1 - 42
DOI: 10.37375/1575-007-002-001
ISSN: 2518-5454
رقم MD: 901802
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

52

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن الازدواجية اللغوية بين العربية الفصيحة واللهجة الليبية. وارتكزت الدراسة على عدة مباحث، تناول المبحث الأول ظاهرة الازدواجية اللغوية من حيث حدها أو مدلولها، والبدايات الأولي لظهور هذا المصطلح، وإشكالية ازدواجية اللسان العربي. وبين المبحث الثاني العلاقة بين اللغة واللهجة وأسباب انقسام اللغات إلى لهجات. وركز المبحث الثالث على فصاحة اللهجة الليبية وأهل برقة على وجه الخصوص في كتب الرحلات والتعليل لبقاء هذه الفصاحة. واستعرض المبحث الرابع نماذج من ألفاظ اللهجة الليبية أصولها عربية فصيحة. وبينت نتائج الدراسة أن الازدواجية اللغوية شيء بديهي في اللغة العربية وقد نشأت هذه الازدواجية في الجزيرة العربية قبل الإسلام بين اللغة الأدبية المشتركة ولهجات القبائل. كما بينت النتائج أن الهدف الرئيسي من معالجة قضية الازدواجية اللغوية هو النهوض بالفصيحة والإعلاء من شأنها في الواقع اللغوي العربي، وأن تحول الفصيح إلى العامي وتدني مستواه إلى أن خلت الفصيحة المعاصرة منه يرجع إلى عدة أسباب منها، أن هذه الألفاظ قد كانت لغة خاصة في بيئة معينة فلم يكن لها من الشمول وهي فصيحة فتحولت لخصوصيتها إلى عامية. وأوصت الدراسة بضرورة رد الاعتبار إلى الكلمات الفصيحة التي تستعملها العامة وتتجنبها الخاصة لتوهم خطئها، وضرورة رفع مستوي الخطاب اليومي الشفاهي وتقريبه من مستوى لغة الخطاب البياني الكتابي وردم الهوة بين لغة الشفاه ولغة القلم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2518-5454

عناصر مشابهة