ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الذات والموضوع في فلسفة شوبنهاور

العنوان بلغة أخرى: The Subject and Object in Schopenhauer-Philosophy
المصدر: مجلة كلية التربية في العلوم الإنسانية والأدبية
الناشر: جامعة عين شمس - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: غريب، آية مصطفى محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج23, ع4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 62 - 95
ISSN: 2356-9964
رقم MD: 903381
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

47

حفظ في:
LEADER 08337nam a22002417a 4500
001 1653268
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 484016  |a غريب، آية مصطفى محمد  |q Gharib, Ayah Mustafa Mohammed  |e مؤلف 
245 |a الذات والموضوع في فلسفة شوبنهاور 
246 |a The Subject and Object in Schopenhauer-Philosophy 
260 |b جامعة عين شمس - كلية التربية  |c 2017 
300 |a 62 - 95 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b The research -Subject is consisted in studying the relation between the Knowing Subject and the Known Object in Schopenhauer - Philosophy. The research -Subject occupies a central position for all Knowledge , Philosophing and science. It means that the research- problem is focused on investigating the general and universal form of Man's Faculty of Knowledge. Schopenhauer has posited this relation in his famous formula " The object for the subject". Studying the research -Subject is implied two basic issues. The first is the critical, idealistic and transcendental orientation for Schopenhauer, as leing this manner of philosophising. The second is objectified in presenting Schopenhauer's insight of the relation of Subject to object. The analytical, critical method and the historical, comparative on are used in studying the research- Subject. Investigating the first issue has revealed Schopenhauer - being influenced by Kant, Plato , indian wisdom and Greek Philosophy. But he has clarified their aspects of rightness, merit and wrongness. Objectively. It has appeared to him that the majority of philosophers was wrong concerning the right starting- Point in philosophizing. By this own manner of philosophising , he has reached to an important result, namely that the dispute on the reality of empirical world of object, and dividing the philosophical system and philosophers on it to: dogmatic Realism, extrem idealism ect have resulted from misconception of the realation of the subject to object. There foe, Schopenhauer has refused the philosophical systems which have started from the object only, and the ones which have begun from the subject, also. He has declared that no object is without the subject as no subject is without an object. Both of them presuppose each other necessarily. Dealing with the second issue has shown that the Knowing subject is the supporten of the world of objects. It is the universal condition of every object that appears to us . The Knowing Subject is always assumed because every existent exists only for the subject. Everyone finds himself as this very knowing subject, meaning as his being subject to the conditions of the possibility of this being - Known. These conditions are rooted in the Knowing Subject. It has clarified, Similarly the non- applicability of the law of causality- the first from of the principle of sufficient reason -to the relation of subject to object. The misapplying of this principle has entailed the meaningful pute on the reality of the world of objects, in which we are and exist. Schopenhauer has stated that the truth:" Every thing exists for Kowledge' is the most certain one and independent of all other truths. These for, the world is, only and necessarily, an object for the subject, for the perceiving of the perceiver, it is, only a representation. 
520 |a ينحصر موضوع-البحث في دراسة العلاقة بين الذات العارفة وموضوع المعرفة في فلسفة شوبنهاور(1788-1860). ويشغل هذا الموضوع موقعا مركزيا على مستوي كل معرفة وفلسفة وعلم. ومفاد هذا أن إشكالية البحث تنصب على البحث في الشكل العام الرئيس لملكة المعرفة الإنسان – وقد وضع شوبنهاور هذه العلاقة في صيغته الشهيرة الموضوع بالنسبة للذات. تتضمن معالجة موضوع-البحث دراسة قضيتين رئيسيتين: القضية الأولي، التوجه الترنسندنتالي-بوصفه-النحو الذي اتبعه شوبنهاور في التفلسف. أما القضية الثانية فتتمثل في طرح رؤية شوبنهاور لتلك العلاقة إستنادا إلى نصوصه الفلسفية ذاتها وتطبيقا لمنهجه في التفلسف. وقد أستخدم كل من المنهج التحليلي النقدي، والمنهج التاريخي المقارن في دراسة موضوع-البحث. تكشف دراسة القضية الأولي عن تأثر شوبنهاور بمصادر تأثير فلسفية يأتي في المقدمة منها: كانط وأفلاطون والحكمة الهندية والفلسفة اليونانية. وإتساقا مع التوجه النقدي المثالي الترنسندنتالي يوضح شوبنهاور أوجه الصواب والجدارة والقصور والخطأ التي تنسب إلى الأنساق الفلسفية التي قام بفحصها. وقد بدا له أن معظم تلك الأنساق لم تكن على صواب بشأن نقطة البدء التي اتخذها في التفلسف-سواء قديما أم وسيطا أم حديثا-ويفضل هذا المنهج النقدي المثالي الترنسندنتالي توصل شوبنهاور إلى نتيجة مفادها أن الجدال حول واقع العالم التجريبي، أي عالم الموضوعات المرئي وانقسام الأنساق الفلسفية والفلاسفة بشأنه إلي أنساق واقعية دجماطيقيى، ومثالية متطرقة .......... إلخ قد نشأ عن سوء فهم للعلاقة بين الذات والموضوع. لهذا، رفض شوبنهاور الأنساق الفلسفية التي تبدأ من الموضوع فحسب، وتلك التي تبدأ من الذات فقط. فلا الموضوع يكون بدون الذات، ولا الذات تكون بدون الموضوع، فكل منهما يفترض الآخر سلفا. وتظهر دراسة القضية الثانية أن الذات العارفة تكون هي الداعم للعالم والشرط الكلي لكل ما يتبدى-نا – أي لجميع الموضوعات. وهي تفترض-دائما – حيث إن كل ما يوجد-أيا ما كان-يوجد-فقط-بالنسبة للذات. وكل إمرئ يجد نفسه-بوصفه-هذه الذات العارفة. وكل موضوع من موضوعات العالم المرئي ليس شيئا آخر سوي إمتثالا أي باعتباره خاضعا لشروط إمكان معرفته وهي شروط تكون مفروزة في الذات العارفة. وقد اتضح-بالمثل-عدم سريان صلاحية تطبيق قانون العلية وهو الشكل الأول من أشكال مبدأ السبب الكافي – بالنسبة لعلاقة الذات والموضوع. وينشأ عن سوء تطبيق مبدأ السبب الكافي الجدال حول واقع عالم الموضوعات أي العالم الذي نكون ونوجد فيه. هذا بالإضافة إلى إقرار شوبنهاور بانه ليس ثمة حقيقة أكثر يقينا وإستقلالا عن الحقائق الأخرى-أيا ما تكون-وهي أن كل شيء يوجد بالنسبة للمعرفة. ومن ثم، فإن العالم في مجمله هو-فقط-موضوع بالنسبة للذات ولإدراك الدارك، إنه إمتثال فحسب. 
653 |a الذات العارفة  |a نظرية المعرفة  |a الفكر الفلسفي  |a شوبنهاور، أرتور، ت. 1860 م. 
773 |4 التربية والتعليم  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Education & Educational Research  |c 011  |e Journal of Faculty of Education for Humanistic and Literary Sciences  |f Mağallaẗ kulliyyaẗ al-tarbiyyaẗ fi-ulūm Al-Insāniyyaẗ wa al-ʾadabiyaẗ  |l 004  |m مج23, ع4  |o 1597  |s مجلة كلية التربية في العلوم الإنسانية والأدبية  |v 023  |x 2356-9964 
856 |u 1597-023-004-011.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 903381  |d 903381 

عناصر مشابهة