ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دخول صلاح الدين إلى القدس بعد أن فتحها الله له

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: عيد، عبدالرزاق السيد إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: س47, ع560
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أبريل / شعبان
الصفحات: 14 - 16
رقم MD: 905545
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على دخول صلاح الدين إلى القدس بعد أن فتحها الله له. واستعرض المقال لمحة تاريخية عن القدس منذ بداية الفتح الإسلامي للشام وتسلم الخليفة الثاني عمر بن الخطاب لمدينة القدس، والتي كانت ساعتها تحت الاحتلال الروماني وأثناء فتوحات الشام التي انساحت فيها جيوش المسلمين تفتح مُدنها مدينة بعد أخرى. وتناول المقال الحروب الصليبية واحتلال القدس من جديد، فاستغل البابا أوريان الثاني بعض الأحداث في ذلك الوقت وضعف الدولة العباسية وخيانة الدولة الباطنية العبيدية المسماة بالفاطمية في مصر واستغل الأزمات والصراعات الواقعة بين الأوروبيين ليدفع بهم إلى الشرق باسم الدين. وأوضح المقال ما فعل الصليبيون بالقدس عندما دخلوها، حيث وصل الصليبيون إلى القدس التي كانت حينذاك تحت إمرة الفاطميين، فجاء الصليبيون إلى بيت المقدس وحاصروا المدينة وحاولت الحامية الفاطمية الدفاع لكنها سرعان ما انهزمت، ودخل الصليبيون مدينة القدس وكان يوماً من أشد الأيام سواداً على المدينة وأهلها. واختتم المقال ذاكراً ما جاء في كتاب تاريخ الحروب الصليبية واصفاً ما فعل الصليبيون (لقد كانت المجزرة التي ارتكبت في كل مكان من المدينة مخيفة جداً وكان سفك الدماء رهيباً جداً لدرجة عانى فيها حتى المنتصرون من أحاسيس الرعب والاشمئزاز). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018