ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأخوة صفة نادرة ولزماننا مغادرة "الحلقة الثانية" : عناية صاحب النبوة صلى الله عليه وسلم بتحقيق معاني الأخوة

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: عيسى، عماد محمد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: س47, ع563
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: يوليو / ذو القعدة
الصفحات: 15 - 16
رقم MD: 905876
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
LEADER 02482nam a22002057a 4500
001 1655499
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a عيسى، عماد محمد علي  |e مؤلف  |9 284401 
245 |a الأخوة صفة نادرة ولزماننا مغادرة "الحلقة الثانية" : عناية صاحب النبوة صلى الله عليه وسلم بتحقيق معاني الأخوة 
260 |b جماعة أنصار السنة المحمدية  |c 2018  |g يوليو / ذو القعدة  |m 1439 
300 |a 15 - 16 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى بيان عناية صاحب النبوة صلي الله عليه وسلم بتحقيق معاني الأخوة. وأوضح المقال أن عناية النبي صلي الله عليه وسلم كانت كبيرة بإرساء معاني الأخوة، وترسيخ قواعدها وإظهار معالمها في الصحابة رضي الله عنهم، ولتكون نافعة للأجيال بعدهم فتعقد العري وتشد الأواصر بين المسلمين وتوثق العلائق بينهم. وأكد المقال على إن من نعمة الله على عبده أن يوفقه لصاحب وفي وأخ نجي، فمن منحه الله صاحباً كريماً وأخاً قويماً فقد أجاد له اختيار الرفيق، ورزقه حظه من التوفيق، فليتمسك به، وليعضض عليه بناجذيه، ولا يتجاوزه فيندم ولا يتخطاه فيثلم ولا يسلم. واختتم المقال بالتأكيد على أن الأخ الصادق ناصح أمين، يقف بعين الإنصاف العرية عن المجاملة والمخاتلة والمخادعة والانحراف، الصاحب الدين يعين على أمر الدين، فيقلم أظافير الفتن، ويقمع نوائب الضلالة، ويقلع عن نفسه، وعنك نوابت الزيغ وما أكثرها في هذا الزمان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الشريعة الإسلامية  |a المجتمع الإسلامي  |a الأخوة 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |4 العقيدة الإسلامية  |6 Islamic Studies  |6 Islamic Creed  |c 005  |l 563  |m س47, ع563  |o 0596  |s التوحيد  |t Al Tawheed  |v 047 
856 |u 0596-047-563-005.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 905876  |d 905876