ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







زين الدين أبو الخير النحاس، ت. 864 هـ. / 1459 م.

العنوان المترجم: Zeinulddin Abu Alkhair Alnahas, DOD. 864 AH 1459 AD.
المصدر: حولية كلية اللغة العربية بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: جناحه، رحاب السيد أحمد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع37, مج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1978 - 2050
DOI: 10.21608/BFLA.2017.23139
ISSN: 1687-0689
رقم MD: 906028
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن شخصية " زين الدين أبو الخير النحاس". وتناول البحث عدة نقاط تمثلت في" أولاً: التعريف ب “ابن النحاس". ثانياً: اتصاله بالسلطان الظاهر جقمق. ثالثاً: أشار إلى وظائفه. رابعاً: عرض مكانته. خامساً: ذكر أن نفوذه تتجلي في ثلاث صور هما: سيطرته على الوظائف، تآمره على رجال الدولة، لجوء الناس إليه لقضاء حوائجهم. سادساً: محنة أبي الخير النحاس (853ه/ 1449م). سابعاً: نكبة أبي الخير النحاس (854ه / 1450م). ثامناً: محاولة النحاس تدارك الأزمة. تاسعاً: الفتك بأبي الخير النحاس. عاشراً: تخفيف الحكم على أبي الخير النحاس. الحادي عشر: نفي أبي الخير النحاس سنة (854 ه/ 1450م). الثاني عشر: عودة أبي الخير الأولي إلى القاهرة (856 ه/ 1452م). الثالث عشر: أبو الخير النحاس في بلاد الشام. الرابع عشر: عودة النحاس الثانية إلى القاهرة (863ه/ 1458م). الخامس عشر: الوظائف التي تولاها النحاس. السادس عشر: ضرب الجلبان لأبي الخير النحاس. السابع عشر: محاسبة أبي الخير النحاس. الثامن عشر: وفاة أبي الخير النحاس. واختتم البحث ذاكراً أن النحاس مات وأراح واستراح بعد أن قاس أهوالاً في مرضه، وهكذا "انهبط ومات مقهوراً منهوراً من آحاد المعاملين، واستمر ما أحكمه من السيئات في صحيفته بعد الممات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1687-0689