ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مآخذ طه حسين وإحسان عباس على نهج البلاغة ونقدهما

العنوان بلغة أخرى: Taha Hussein &Ehssan Abbas Socket on Nahj Al-Balaghah
المصدر: آداب الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: خاني، علي حاجي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: نيا، أمير فرهنك (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج10, ع33
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 429 - 460
DOI: 10.36317/0826-010-033-018
ISSN: 1994-8999
رقم MD: 907995
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الماخذ | طه حسين | احسان عباس | النقد | نهج البلاغه | doubts | Taha Hussein | Ihsan Abbas | Criticism | Nhaj Balagha
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: Nahj al-balāgha is an anthology of sayings and writings of Imam 'Ali (a) which have been compiled by al-Sayyid al-Radi. Nahj al-balāgha has been organized into three parts: sermons, letters and short sayings which are a collection of wise sayings stated at the peak of eloquence. Nevertheless many cast doubt on the authenticity of the chain of transmission, or Isnad, of this work and claim that it is not the work of Imam 'Ali (A.S) but it is really the work of the compiler. However, those familiar with al-Radhi’s writings can easily identify differences between his and Imam ‘Ali’s styles. Taha Hossein and Ihsan Abbas are among those who cast doubt on authenticity of Nahj al-balāgha. Thus, they made attempt to question its authorship. In this regard, this article deals with the shortcomings and suspicions raised by Taha Hussein and Ihsan Abbas, which are considered formal or verbal suspicions. And finally authors of this aricle seek to respond to these doubts by mentioning the scientific evidences and discussing it according to descriptive approach.

لم يكن نهج البلاغة بصفته كتاباً دينيا ومصدراً هاماً للشيعة يجمع الخطب والرسائل والمواعظ والحكم وآداب الإمام على (عليه السلام)- والذي جمعها الشريف الرضي وسماها بهذا العنوان-، بعيداً عن شكوك المشككين في صحته وشبهات المرتابين في أصالته وصحة مرجعيته ومصادره، بينما كان القائل لكل ما ورد في هذا الكتاب من الخطب والرسائل والحكم، هو أحكم الحكماء وأبلغ البلغاء، ومشرع الفصاحة وموردها ومنشأ البلاغة ومولدها ومنه (عليه السلام) ظهر مكنونها وعنه أخذت قوانينها وعلى أمثلته حذا كل قائل خطيب، وبكلامه استعان كل واعظ بليغ ولهج به لسان كل عربي فصيح. هذا وأن من كبار الذين أخذوا على نهج البلاغة ونقدوه، هما طه حسين وهو المتأثر بالمذهب الديكارتي المتصف بالشك، وإحسان عباس، حيث طرحا بعض الشبهات والمآخذ على مدى صحة ما نسبه الشريف الرضي إلى الإمام على (عليه السلام) في نهج البلاغة ففي هذا المقال يتناول الباحث المآخذ والشبهات التي طرحها طه حسين وإحسان عباس والتي تعتبر من الشبهات الشكلية أو اللفظية في نهج البلاغة كطابع الصنعة ويحاول الكشف عن بعض الأسباب التي أدت إلى توجيه هذه الشكوك ويسعي إلى الرد عليها من خلال ذكر الأدلة العلمية ومناقشتها وقفاً للمنهج الوصفي التحليلي.

ISSN: 1994-8999

عناصر مشابهة