ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التصوف الشيعي عند محمد بن حيدر...>الوصف

التصوف الشيعي عند محمد بن حيدر الجنابذي الخرساني

العنوان المترجم: Shiite Sufism According to Muhammad Bin Haider Al-Janabdhi Al-Khurasani
المصدر: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة المنيا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: أحمد، محمد محيى الدين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ahmed, Mohammed Mohiuldin
المجلد/العدد: ع84, مج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 507 - 574
DOI: 10.21608/FJHJ.2017.97966
ISSN: 1687-2630
رقم MD: 914449
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
المعتقدات الدينية | التصوف الشيعى | الفكر الصوفى | الخرسانى، محمد بن حيدر الجنابذى | المذهب الشيعى
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "هدفت الدراسة إلى بيان التصوف الشيعي عند ""محمد بن حيدر الجنابذي الخراساني""، فـ ""محمد بن حيدر الجنابذي"" شخصية مهمة في القرن التاسع عشر، يحمل فكراً صوفياً غزيراً يختلط فيه التصوف بالتشيع، كما أن فرقة الاثني عشرية التي ينتمي إليها هي أكبر الفرق الإسلامية المعاصرة. وانقسمت الدراسة إلى عدد من النقاط، تناولت الأولى نظرية المعرفة عند ""الجنابذي""، من خلال العلم والعمل، ومراتب الإدراك، والقلب ومراتبه، والنفس ومراتبها، والظاهر والباطن. وأبرزت الثانية المقامات والحوال عند ""الجنابذي""، فقد تحدث ""الجنابذي"" في ثنايا تفسيره عن بعض من هذه المقامات من بينها، التوبة، والتوكل، والصبر، والذكر، والتقوى، ومراتب التقوى. وانتقلت الثالثة إلى الولاية والنبوة، حيث يري ""الجنابذي"" أنه كما اختلفت الأخبار في معنى الولي والأولياء، اختلفت في تفسير الآيات الخاصة بهم، والولاية عند ""الجنابذي"" تتضمن معنى أعم وأشمل من النبوة والرسالة، فالولي يطلق على النبي أو خليفته أو المجاز منه بلا واسطة أو بواسطة من جهة تربية القلب وتعلم أحكامه، والمجاز بلا واسطة ما جاء عن طريق الوحي، ويخص الأنبياء، أما المجاز بواسطة أي يكون بواسطة الأئمة والأوصياء. وأكدت الرابعة على وحدة الوجود. واشتملت الخامسة على الأخلاق، فالأخلاق عند ""الجنابذي"" تتمثل في جانبين رئيسين الأول النظر، وتضمن الفعل الأخلاقي، والوسطية في الأفعال، والثاني التطبيق، وتضمن أخلاق الخاصة والعامة. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن ""الجنابذي"" يرى أن للقرآن ظاهراً وباطناً، فلجأ للتأويل، وتوسع في القول بالباطن إلى حد التحريف والتأويلات الفاسدة، وهو لا يعتقد بأن الذي أنزل الكتاب تعهد بحفظه إلى يوم الدين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 1687-2630

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.