ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Le Cliché Comme Stratégie Discursive

المصدر: مجلة هرمس
الناشر: جامعة القاهرة - مركز اللغات والترجمة
المؤلف الرئيسي: Farghali, Naglaa Mohammed (Author)
المجلد/العدد: مج6, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 121 - 144
DOI: 10.12816/0050424
ISSN: 2090-8555
رقم MD: 916421
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
العبارات النمطية | الشعارات | التأثير | الإقناع | الاستمالة | السيطرة | السخرية | البرهان
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الغرض من هذا البحث هو توضيح الهدف الحجي للأساليب النمطية. فهناك الكثير من الأساليب النمطية التـي يستخدمها المتحدث في الخطاب لكي يؤثر في المتلقي، وتعتبر تلك الأساليب النمطية استراتيجية منطقية تهدف إلى التـأثير في الآخرين سواء عن طريق الأقناع أو الاستمالة. فمفهوم النمطية يخدم نظرية الحجاج ويعتبر أسلوب وأداة للأقناع والتأثير. فهو أكثر من مجرد صورة بسيطة تسعى لتحقق تغيرات لغوية في الخطاب، بل تعتمد تلك الصورة النمطية على مجموعة من الأساليب يستخدمها المتكلم في محاولة لإقناع المتلقي بأطروحة مقدمة للوصول إلى اتفاق معين. كما أن العبارات النمطية تعتبر من ضمن الأساليب الجماعية الذي يحاول عن طريقها المتكلم حل قضية معينة، استبعاد أخري، أو دمج وجهات النظر. كيف يمكن إذا لتلـك العبـارات والأساليب النمطية تخطيط الخطاب وتحديد المحاولات اللازمة للوصول إلي هدف معين أو نتيجة ما؟ كيف تسهم هذه الأدوات في تفسير النصوص الأدبية بصورة تحليلية أفضل؟ والي إي مدى يمكننا التأكيد على هيمنة الشعارات المنطقية في استراتيجيات الخطاب؟ ففي هذا البحث سوف نحاول الإجابة عـلي تلك الأسئلة واستعراض الدور الفعـال الذي تقوم به العبارات النمطية في الحوار وحدود تأثيرها في الأخرين.

Le but de cette recherche est d’illustrer la fonction argumentative du cliché. Il s’agit d’une stratégie discursive qui vise à exercer un impact sur autrui. C’est un type de raisonnement qui comporte à la fois la séduction et l’adhésion d’autrui en faisant croire à sa logique. Cette notion au service de l’argumentation et de la persuasion attire l’attention sur des instances et propose des outils pour y parvenir. Il ne s’agit plus d’une simple figure banale, mais une figure qui peut exercer des effets et entraîner un changement de perspective dans le discours. C’est en s’appuyant sur un ensemble de lieux communs que l’orateur tente de faire adhérer ses interlocuteurs aux thèses qu’il présente à leur assentiment. C’est dans un espace de croyances collectives qu’il tente de résoudre ou de consolider un point de vue. À quel point ces figures peuvent structurer le discours et déterminer les tentatives nécessaires pour faire adhérer autrui à la conclusion ciblée? À quel point ces outils d’analyse peuvent-ils contribuer à une meilleure explication du texte littéraire ? Jusqu’à quelle limite peut-on souligner la dominance du logos dans les stratégies discursives. Questions éminemment importantes auxquelles cet article va essayer de répondre.

ISSN: 2090-8555