ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاستدلال عند السكاكي بسلب الضرورة "الإمكان"

العنوان المترجم: Deduction According to Al Skaki in The Negation of Necessity "the Unnecessity"
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: رداد، غانم عبدالحسن (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشمري، مجيد نوط عبيد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع125
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: حزيران
الصفحات: 103 - 112
DOI: 10.31973/aj.v1i125.121
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 922181
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

21

حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن الاستدلال عند السكاكي بسلب الضرورة ( الإمكان). وبينت الدراسة أن معني السلب في اللغة العربية ينقسم الى قسمين، السلب أي (سلب التمام)، وسلب السلب أي (سلب النقص)، وتنقسم الضرورة إلى قسمين الضرورة السابقة والضرورة اللاحقة. كما أوضحت أن الضرورة السابقة تتفرع إلى ثلاث أنواع، الأول: الضرورة المطلقة، والثاني: الضرورة الوصفية، والثالث: الضرورة الوقتية. ثم تطرقت إلى الضرورة اللاحقة، وأقسام أسماء ضروراتها عند السكاكي، وأقسام الإمكان القائمة على سلب الضرورة، وهي الإمكان العام، والإمكان الخاص، والإمكان الأخص، وإمكان أخص الأخص. واختتمت الدراسة مؤكدة على أن الإمكان في اللغة العربية يقوم على كثير من المظاهر أهمها "الطلب، إذ إن الطلب يقتضي بالأصل اللاإثبات لأنه قائم على الإمكان"، وتعبر اللغة العربية عن الإمكان "بأنواع مختلفة من الكلم إذ نجد الأفعال (يمكن، ويحتمل) والحروف (قد، ربما، لعل) إضافة إلى ما يحتمله اشتقاق الأسماء المتصلة بالأفعال من تعبير عن الإمكان في محلات إعرابية مخصوصة كمحلي المفعول فيه والحال، إذن ما يوثق به المكان كل لفظ دال على ترجيح شيء مع عدم امتناع الشيء أو الطرف الآخر، أو التردد بين شيئين من دون ترجيح لاحدهما. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1994-473X

عناصر مشابهة