المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | عبيدالله، محمد حسين (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Obaid Ullah, Muhammad Hussein |
المجلد/العدد: | ع352 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 46 - 50 |
رقم MD: | 922469 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال أطياف من جمال ناجي في حياته وإبداعه. فدخل جمال ناجي معترك العمل النقابي في رابطة الكتاب، وكان عضواً نشطاً في الهيئات الإدارية بعد رجوع الرابطة إلى سابق عهدها، وخروجها من أزمة الإغلاق القسري، وعندما ترشح لرئاسة الرابطة كان التيار المناهض لنا، ولكن ذلك الاختلاف انتهى مع انتهاء يوم الانتخابات، فقد كان مثقفاً تعلو ثقافته على الاصطفافات الانتخابية. وأوضح المقال أن التجربة الروائية التي ينتمي إليها جمال ناجي هو جيل الثمانينيات الذي مد الحياة الأدبية في الأردن بعدد وافر من الكتابات الروائية، فعرف ناجي بروايته الأولى (الطريق إلى بلحارث) 1982، التي استوحت تجربة الاغتراب في الخليج العربي/السعودية، كما أظهر المقال أن قصص جمال ناجي، فقد ظهرت في أربع مجموعات قصصية هي (رجل خالي الذهن) 1989، و (رجل بلا تفاصيل) 1994، و (ما جرى يوم الخميس) 2006. واختتم المقال مشيراً إلى أن جمال ناجي قد غادرنا ولكن أثره باقياً، ينضم إلى الاحياء الراحلين، شأن عرار، ومؤنس الرزاز، ومحمود درويش، ونجيب محفوظ، وعدي مدانات، وخليل السواحري، وغالب هلسا، وتيسير سبول، ممن نتعامل معهم ونتذكرهم ونقرأهم كأنهم أحياء بيننا يرزقون. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|