ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > نظرية العامل بين القدماء والمح...>الوصف

نظرية العامل بين القدماء والمحدثين وأثرها في الدرس النحوي

المصدر: دراسات أدبية
الناشر: مركز البصيرة للبحوث والاستشارات والخدمات التعلمية
المؤلف الرئيسي: حموم، مريم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: شيخي، نورية (مشرف)
المجلد/العدد: ع20
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 81 - 92
ISSN: 2170-046X
رقم MD: 923211
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
اللغة العربية | النحو العربي | نظرية العامل | الإعراب
كلمات المؤلف المفتاحية:
نظرية العامل | الحركة الإعرابية | النحو العربي | Theory of Worker Grammar | Arabic Grammar | Case
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

77

حفظ في:
المستخلص: The main factors that leaded to the birth of grammar was learing the book of god from the mistake which spread in the time of the prophet, peace and blessings of Allah be on him. Its beginning was by the mastering of the Coran through points and it was achieved by Abou Aswad El Douali. Then many scientists deepened in and wrote books. The worker theory, headed by Abdellah Ibn Ishaq El Khadramie, has shown a great and important impact on the grammar course. Then came El Khalil who built its rules and established its parts, followed by Sibawih. The Andalousian scientists knew very well the need of Arabic grammar to be better and easier while it was difficult for researchers. And from then Ibn Madae who was so influenced by the worker theory. So, he wrote a book to answer the grammarians, where he showed the importance of eliminating and changing some grammatical elements that didn’t serve the grammar course. And here are shown the positions of those who were for versus those who were against. And this is what we will clarify and explain according to the scientists’ opinions and reasons. Then, we will show the draw backs these opinions and diversities on the grammar course.

إن الدوافع الأساسية لنشأة النحو هو حفظ كتاب الله من اللحن الذي تفشى في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، إذ كانت بداياته بضبط القرآن الكريم عن طريق النقط الذي توصل إليه أبو أسود الدؤلي، ثم غاض فيه علماء كثر ووضعوا فيه مؤلفاتهم ودواوينهم. وكان لنظرية العامل التي تزعمها عبد الله بن إسحاق الحضرمي حضور هام وبارز في الدرس النحوي، ثم تبناها كل من الخليل الذي أرسى قواعدها وأحكم فروعها وتبعه في ذلك سيبويه. ولم يخف على علماء الأندلس حاجة النحو العربي إلى الإصلاح والتسهيل بعدما صعب على الباحثين ويأتي في طليعتهم ابن مضاء القرطبي الذي تأثر بشكل كبير بنظرية العامل فألف كتابًا عنونه "بالرد على النحاة"، إذ أنه ارتأى ضرورة حذف وتغيير بعض القضايا النحوية التي لا تخدم النحوي و زيادة قضايا تخدم الدرس النحوي، وهنا تباينت المواقف بين العلماء المحدثين والقدماء وانقسموا ببن مؤيد ومعارض، وهذا ما سأحاول توضيحه وشرحه مستندة إلى الحجج والدلائل، ومبينة آراء وحجج العلماء، ثم سنشير إلى انعكاسات هذه الآراء والاختلافات على الدرس النحوي.
ISSN: 2170-046X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.