ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اليهودي عند شكسبير ومارلو

العنوان المترجم: The Jew at Shakespeare and Marlowe
المصدر: مجلة الآداب العالمية
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: الصغير، إبراهيم محمود (مترجم)
المجلد/العدد: س42, ع174
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: ربيع
الصفحات: 175 - 186
رقم MD: 927004
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
LEADER 03805nam a22002177a 4500
001 1674405
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |a الصغير، إبراهيم محمود  |e مترجم  |9 133017 
242 |a The Jew at Shakespeare and Marlowe 
245 |a اليهودي عند شكسبير ومارلو 
260 |b اتحاد الكتاب العرب  |c 2018  |g ربيع 
300 |a 175 - 186 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشف المقال عن اليهودي عند شكسبير ومارلو. وبدء المقال موضحاً أن صورة اليهود اقترنت بالكراهية والمقت الشديدين عند المسيحيين في كل أنحاء أوروبا خلال القرون الوسطي، واستمر الكره والمقت حتى نهاية القرن الثامن عشر، ومع التغيرات السياسية والفكرية والإيمان بالحرية بدأ بعض الكتاب الأوروبيين يظهرون نوعاً من التعاطف مع اليهود. كما بين أن سبب الكراهية والمقت لليهود يعود إلى عنصريتهم الشديدة والمتطرفة، وإلى تعاليهم وازدرائهم لكل أتباع الديانات الأخرى، فهم يعدون أنفسهم شعب الله المختار، وأن بقية الشعوب والأمم ما هم إلا خدم وأتباع لهم. وذكر المقال أن أقدم نص أدبي إنكليزي يذكر فيه كره المسيحيين لليهود هو الحكاية التي يذكرها "جيوفري تشوسر" في كتابه الشهير" حكايات كانتربري". وانتقل للحديث عن الكاتب "شكسبير" الذي أظهر عداوة اليهود للإسلام، ولكن بشكل غير مباشر في مسرحية "تاجر البندقية". وذكر أن "مارلو" ظهر عداء اليهود للمسلمين وللمسيحيين على السواء وبشكل ظاهر على لسان "براباس" حين قال: على هذا النحو سأدبر الأمور، فلأني لا أحب المسلمين ولا المسيحين، فيجمل بي أن أعيش مع كليهما، وسأجني الأرباح من مكائدي. وفي مسرحية "يهودي مالطة" نجد "مارلو" ربط المبادئ الميكيافيلية بشخصية براباس، في علاقته مع المسيحيين ومع المسلمين، والخداع يصبح إذ ذاك عند اليهود ضرورة وهو طريقة يتبعها اليهود في الوصول إلى أغراضهم. كما بين أن شكسبير لا يقل عن" مارلو" في فضح أساليب اليهود القذرة في التعامل مع الآخرين وفي حقدهم الأسود المسموم، وانتقامهم الرهيب المرعب الذي يخلو من كل عوامل الرحمة والإنسانية، فهذا أنطونيو في (تاجر البندقية) يخاطب صديقه بسانيو واصفاً اليهودي شايلوك إن عناده وبغضاءه لا يوصفان أبداً. واختتم المقال موضحاً أن شكسبير في مسرحيته يحاول أن يحذر الناس من اليهود، وأن ينتبهوا لأساليبهم الخبيثة الماكرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a اليهود  |a المسرح الإنجليزي  |a الكتاب الإنجليز  |a شكسبير، وليم  |a مارلو، كريستوفر 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 012  |e World Literature  |l 174  |m س42, ع174  |o 1171  |s مجلة الآداب العالمية  |v 042 
856 |u 1171-042-174-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 927004  |d 927004 

عناصر مشابهة