المستخلص: |
استعرض المقال إطلالة على تاريخ الأدب الياباني، متناولاً فيها (رحيل فليب روث عملاق الأدب الأمريكي والإنساني، وشعر الهايكو هاروكي موراكامي، والعصر الفضي" في الشعر الروسي). وبدء المقال مستعرضاً نافذة على تاريخ الأدب الياباني، وذاكراً فيها أن أوائل الأعمال الأدبية اليابانية كانت غالبا ما تكتب باللغة الصينية، وكانت واقعة تحت تأثير الثقافة الصينية، إلا أن الأدب الياباني، مع مرور الزمن بدأ يكتسب طابعه المميز. ثم انتقل المقال للحديث عن الأدب الحديث "الهايكو"، وبيان أن الآداب اليابانية، ومنها قصائد الهايكو، تعود إلى القرن الثامن الميلادي فقط، وهي نصوص متواضعة على المستوى التاريخي بحسب" جان جاك أوريغا" صاحب معجم الأدب الياباني لمترجمه حبيب نصر الله الذي يعد القرن السابع عشر مفخرة للروائع الكلاسيكية اليابانية. كما بين المقال أن تاريخ الأدب الياباني يمكن تقسيمه إلى عدة مراحل متمثلة في: المرحلة الأولى: أدب مرحلة ياماتو ونارا وهي المرحلة التي تبدأ من القرن الرابع الميلادي، والمرحلة الثانية: أدب مرحلة هيآن(794،1192م)، والمرحلة الثالثة: أدب مرحلة كاماكورا (1192م-1333م)، والمرحلة الرابعة: أدب عصر موروماتشي (1333م-1603م)، المرحلة الخامسة: أدب عصر إيدو (1603م-1868م). كما أشار المقال إلى الكاتب الياباني "هاروكي موراكامي"، وذلك من خلال ذكر نبذة مختصرة عن حياته وأهم أعماله الروائية وإنجازاته في الأدب الياباني. كما ذكر نبذة مختصرة عن الروائي "فيليب روث" عملاق الأدب الأمريكي والإنساني، متناولاً فيها حياته، وجوائزه، وأهم أعماله. واختتم المقال متحدثاً عن الجائزة العالمية التي حصل عليها الروائي الراحل نجيب محفوظ، وهي جائزة نوبل في الأدب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|