ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ

العنوان المترجم: Did they not see the bird being sped in the sky?
المصدر: الإعجاز العلمي
الناشر: رابطة العالم الإسلامي
المؤلف الرئيسي: العبادي، منصور أبو شريعة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع57
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: يوليو
الصفحات: 14 - 19
رقم MD: 933014
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: جاء المقال بعنوان ألم يروا إلى الطير مسخرات في جو السماء. فإن من الظواهر العجيبة التي لفت القرآن الكريم البشر للتفكير بها ظاهرة طيران الطيور في جو السماء، فهذا الطائر الضعيف ذو الكثافة الجسمية التي هي أثقل من كثافة الهواء ولكنه يستطيع الطيران لمسافات طويلة وبأقل طاقة ممكنة، وهذا ما يبرز إبداع الخالق. وقد بدأ الإنسان بالعديد من المحاولات للطيران، وفي نهاية عام 1903م تمكن الأخوان رايت في الولايات المتحدة الامريكية من تصنيع أو طائرة بهيكل مصنع من الخشب وبمحرك ميكانيكي لا تتجاوز قوته 12 حصان، وقد تمكنا من معالجة العديد من المشكلات التي قد واجهت تجارب سابقيهم في الطيران والتي منها، اختراع نظام التحكم ثلاثي المحاور. كما تضمن المقال الشروط التي تعمل على نجاح الطيران منها، أن يقع مركز الثقل للطائرة عند نقطة تقاطع الخط الواصل بين الجناحين مع الخط الواصل بين الرأس والذيل، حتى تبقى الطائرة بشكل مستوي وهي معلقة في الفضاء. وخلص المقال بالإشارة إلى اعجاز خلق الله في الطير وطيرانه، فإن الإبداع في خلق الطيور يكمن في تنوعها الهائل في الأحجام والأشكال والأجنحة والألوان وطرق الطيران، وقدرتها على الطيران في سرب في حركة نظامية، والإقلاع من اماكنها والمناورة أثناء الطيران التي تعجز عنها الطائرات ثابتة الأجنحة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة