LEADER |
03041nam a22002177a 4500 |
001 |
1679762 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b السعودية
|
100 |
|
|
|a العبادي، منصور أبو شريعة
|e مؤلف
|9 138703
|
242 |
|
|
|a Did they not see the bird being sped in the sky?
|
245 |
|
|
|a أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ
|
260 |
|
|
|b رابطة العالم الإسلامي
|c 2018
|g يوليو
|m 1439
|
300 |
|
|
|a 14 - 19
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e جاء المقال بعنوان ألم يروا إلى الطير مسخرات في جو السماء. فإن من الظواهر العجيبة التي لفت القرآن الكريم البشر للتفكير بها ظاهرة طيران الطيور في جو السماء، فهذا الطائر الضعيف ذو الكثافة الجسمية التي هي أثقل من كثافة الهواء ولكنه يستطيع الطيران لمسافات طويلة وبأقل طاقة ممكنة، وهذا ما يبرز إبداع الخالق. وقد بدأ الإنسان بالعديد من المحاولات للطيران، وفي نهاية عام 1903م تمكن الأخوان رايت في الولايات المتحدة الامريكية من تصنيع أو طائرة بهيكل مصنع من الخشب وبمحرك ميكانيكي لا تتجاوز قوته 12 حصان، وقد تمكنا من معالجة العديد من المشكلات التي قد واجهت تجارب سابقيهم في الطيران والتي منها، اختراع نظام التحكم ثلاثي المحاور. كما تضمن المقال الشروط التي تعمل على نجاح الطيران منها، أن يقع مركز الثقل للطائرة عند نقطة تقاطع الخط الواصل بين الجناحين مع الخط الواصل بين الرأس والذيل، حتى تبقى الطائرة بشكل مستوي وهي معلقة في الفضاء. وخلص المقال بالإشارة إلى اعجاز خلق الله في الطير وطيرانه، فإن الإبداع في خلق الطيور يكمن في تنوعها الهائل في الأحجام والأشكال والأجنحة والألوان وطرق الطيران، وقدرتها على الطيران في سرب في حركة نظامية، والإقلاع من اماكنها والمناورة أثناء الطيران التي تعجز عنها الطائرات ثابتة الأجنحة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الإعجاز العلمى فى القرآن
|a طيران الطيور
|a الطيران
|a الطيران الصناعى
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 003
|l 057
|m ع57
|o 0764
|s الإعجاز العلمي
|t Scientific Miracles
|v 000
|
856 |
|
|
|u 0764-000-057-003.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 933014
|d 933014
|