المستخلص: |
استهدف البحث التعرف على الإدارة التفاعلية (المفهوم، الأهمية، الأهداف، المبررات)؛ حيث إن هناك عديد من الاتجاهات الإدارية المعاصرة التي أثبتت فاعلية في تطوير عمل الإدارة المدرسية ولعل مدخل الإدارة التفاعلية من أنسب هذه المداخل، ولهذا فقد تطرق البحث للنقاط التالية، أولًا: مفهوم الإدارة التفاعلية. ثانيًا: أهمية الإدارة التفاعلية. ثالثًا: أهداف الإدارة التفاعلية. رابعًا: الأسس والمرتكزات التي تستند عليها الإدارة التفاعلية. خامسًا: العوامل المؤثرة في الإدارة التفاعلية. سادسًا: الصعوبات التي تحول دون تطبيق مدخل (الإدارة التفاعلية) فهناك صعوبات ترتبط بالقيادات المدرسية، وصعوبات تتعلق بالمعلمين بالمدرسة، وصعوبات تتعلق بالمدرسة كمؤسسة تعليمية. واختتم البحث بعرض دواعي ومبررات تطوير إدارة المدرسة الثانوية العامة في الكويت باستخدام مدخل الإدارة التفاعلية، والسلبيات التي تعاني منها مثل، ضعف الصلاحيات الممنوحة لإدارات المدارس الثانوية، وهيمنة السلطة المركزية في الإدارات التعليمية، عدم مسايرة بعض إدارات المدارس الثانوية العامة في الكويت للأساليب الحديثة في الإدارة، وضعف قدرة بعض الإدارات المدرسية على القيام بدورها المنشود على الوجه الأكمل، ووجود بعض السلبيات الإدارية في بعض مدارس التعليم الثانوي العام، وتحديات تتعلق بطلاب التعليم الثانوي العام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|