ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المذهب الحنبلي والتصوف

العنوان بلغة أخرى: The Hanbali School and Sufism
المصدر: مجلة نماء
الناشر: مركز نماء للبحوث والدراسات
المؤلف الرئيسي: مقدسي، جورج، ت. 2002 م. (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Makdisi, George, D. 2002 AD.
مؤلفين آخرين: إبراهيم، أحمد محمود (مترجم)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: خريف
الصفحات: 357 - 378
رقم MD: 937958
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

64

حفظ في:
LEADER 03890nam a22002417a 4500
001 1684159
041 |a ara 
044 |b لبنان 
100 |a مقدسي، جورج، ت. 2002 م.  |g Makdisi, George, D. 2002 AD.  |e مؤلف  |9 318580 
245 |a المذهب الحنبلي والتصوف 
246 |a The Hanbali School and Sufism 
260 |b مركز نماء للبحوث والدراسات  |c 2016  |g خريف 
300 |a 357 - 378 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "سلط البحث الضوء على المذهب الحنبلي والتصوف. فقد حظي التصوف الذي ولد في تاريخ مبكر من عمر الإسلام بفترة من الهدوء والسكون خلال القرنين الأول والثاني للهجرة ثم صادق معارضة من قبل الإسلام الرسمي إبان القرن الثالث أعقبتها فترة من الاضطراب بلغت ذروتها في تعذيب الحلاج ثم شهدت الحقبة التالية تغييراً نحو الأفضل ففيها صُنفت بعض الكتب في التصوف وأعيد نسخها وتداولها بين الناس فقد نجح الغزالي في التوفيق بين الإسلام الرسمي والتصوف لكن الحنابلة قد حاربوا التصوف قبل انتصاره وظلوا يحاربونه بعد انتصاره. وكشف البحث عن ثلاث مراحل متمايزة عن التصوف وهم ميلاد التصوف وبزوغ نجمه وصراع التصوف مع الإسلام الرسمي وغلبة التصوف وانتشاره رغم صلابة المعارضة الحنبلية فليس ثمة من ينكر حقيقة أن ابن عقيل وابن الجوزي وابن تيمية وآخرين غيرهم من الحنابلة قبلهم وبعدهم قد وجهوا نقداً لاذعاً إلى ممارسات ومذاهب الصوفية وذلك لا يعني أنهم انكروا التصوف في حد ذاته فكان النقد الذي سطرته أقلام هؤلاء الفقهاء لا ينطوي على اتهام التصوف ولكنه إدانة للممارسات والمذاهب الصوفية، كما كشف عن وظيفة الخلاف في الإسلام فمن المعلوم أن صحيح الإسلام السني لا تحدده مجالس أو مجامع دينية كالمجامع الكنسية بل إنه يجد مستنده في مفهوم الإجماع وربما يكون الإجماع سكوتاً وهو ملزم كالإجماع المنطوق أو المكتوب وقد كان أهل الأثر يعتقدون أن ثمة ضرباً صحيحاً من الفقه والعقيدة والتصوف ولكن الضرب الحق من ذلك كله قد عورض وحورب حرباً ضارية. وخلص البحث إلى أن الصوفية المحدثين أنصار التصوف المعتدل عارضوا ما كان يمثل لهم نوعاً باطلاً من التصوف لكنهم لم يكونوا يعارضون التصوف في ذاته إذ ما كانوا يستطيعون ذلك بغير إنكار تصوفهم الخاص التصوف الذي افتخروا بالمجاهرة به لكونه على طريقة السلف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a المذاهب الإسلامية  |a المذهب الحنبلي  |a التصوف الإسلامي  |a الفكر الإسلامي 
700 |a إبراهيم، أحمد محمود   |g Ibrahim, Ahmed Mahmoud  |e مترجم  |9 503642 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 014  |l 001  |m ع1  |o 1948  |s مجلة نماء  |t Nama Magazine  |v 000 
856 |u 1948-000-001-014.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 937958  |d 937958 

عناصر مشابهة