ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإتصال الأسري ودوره في التنشئة الإجتماعية

العنوان المترجم: Family Communication and Its Role in Social Upbringing
المصدر: مجلة الحكمة للدراسات الإجتماعية
الناشر: مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: رمزى، مراد خرموش (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مراكشي، مريم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 177 - 189
DOI: 10.34277/1456-000-016-011
ISSN: 2353-0529
رقم MD: 944747
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
شبكة الاتصال | التنشئة الاجتماعية | التفاعل | Family communication | Socialization | Interaction
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

189

حفظ في:
المستخلص: Methods of formation vary from society to society and from age to age. They differ within the same society according to social classes, but what is considered a criterion in a society may be considered a disease or anomaly or deviation in another society. All scientific studies, despite their differences, agree about the family interaction, whether between the child and his mother, the child and his father, the parents or between the brothers. This interaction has a prominent and important role in the formation of important features of personality. Studies have shown that among the causes of aggression in males and females are the physical punishment and the parents’ indulgence with the child’s aggressive behavior. The children who severely punished and those who their mothers forgive them exhibit more aggression than those children whose parents have democratic behavior with them. That’s why this study comes to explore how basic family communication methods affect the socialization of the child.

تختلف أساليب التنشئة من مجتمع لمجتمع ومن عصر لعصر، كما تختلف داخل المجتمع الواحد باختلاف الطبقات الاجتماعية، بل إن ما يعتبر معيارا مطلوبا في مجتمع ما قد يعد مرضا أو شذوذا أو انحرافا في مجتمع أخر. وتتفق جميع الدراسات العلمية برغم اختلاف اتجاهاتها على أهمية التفاعل الأسري سواء الذي ينشا بين الطفل وأبيه أو بين الوالدين، أو بين الأخوة ما لهذا التفاعل من دور بارز وهام في تشكيل السمات الهامة للشخصية. وقد أوضحت الدراسات إن من بين أسباب العدوان لدى الذكور الإناث، العقاب الجسماني وتساهل الآباء مع سلوك الأبن العدواني، فالأطفال الذين يعاقبون بشدة لعدوانهم أو أولئك الذين تتسامح معهم أمهاتهم تجاه السلوك العدواني يظهرون عدوانية أكثر من الأطفال الذين يسلك آباؤهم معهم سلوكا ديمقراطيا. لهذا تأتي هذه الدراسة لتبحث بكيفية أساسية عن شبكة الاتصال الأسري وأساليب الاتصال التي تؤثر في التنشئة الاجتماعية للطفل.

ISSN: 2353-0529