ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > محاولتا اغتيال الحبيب بورقيبة...>مارك

محاولتا اغتيال الحبيب بورقيبة عام 1958 وأثرهما على العلاقات المصرية - التونسية

المصدر: مجلة كلية التربية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة ذي قار - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: السراي، صالح جعيول جويعد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Sarrai, Salih Jiewil Juweid
مؤلفين آخرين: الخفاجي، فاطمة فالح جاسم (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج7, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 70 - 92
ISSN: 2073-6592
رقم MD: 946537
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
العلاقات الدولية | عمليات الاغتيال | سياسة تونس | سياسة مصر | الحبيب بورقيبة، رئيس تونس، ت. 2000 م.
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04836nam a22002297a 4500
001 1692354
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a السراي، صالح جعيول جويعد  |g Al-Sarrai, Salih Jiewil Juweid  |e مؤلف  |9 118504 
245 |a محاولتا اغتيال الحبيب بورقيبة عام 1958 وأثرهما على العلاقات المصرية - التونسية 
260 |b جامعة ذي قار - كلية التربية للعلوم الإنسانية  |c 2017 
300 |a 70 - 92 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تصدى هذا البحث لمناقشة موضوع "محاولتا اغتيال الحبيب بورقيبة عام 1958 وأثرهما على العلاقات المصرية -التونسية"، إذ شهد ذلك العام تعرض الرئيس التونسي الحبيب بورقيبة إلى محاولتي اغتيال وأشارت أصابع الاتهام إلى صالح بن يوسف من القاهرة، كما وجهت التهمة إلى الجمهورية العربية المتحدة لكون الأدلة التي أظهرتها الحكومة التونسية تؤكد ذلك، ففي السادس عشر من شباط عام 1958 ألقت الشرطة التونسية القبض على صالح النجار وهو تونسي الجنسية ويحمل جواز سفر مصري منح له بالقاهرة من غير علم السفارة التونسية هناك وكان قادماً من الجمهورية العربية المتحدة عبر الأراضي الليبية، واخترق الحدود التونسية- الليبية وعند التفتيش وجدوا بحوزته قنبلة يدوية ورزمة من الرسائل بخط صالح بن يوسف وبتوقيعه، موجهة إلى أنصاره دعاهم فيها إلى اغتيال الحبيب بورقيبة، إلا أنه تمكن من الفرار واجتاز الحدود التونسية عائدا إلى ليبيا بعد أن ترك رسائله وسلاحه بيد شرطة الحدود، وفي الخامس والعشرين من تشرين الثاني عام 1958 أعلنت السلطات التونسية عن إلقائها القبض على الفدائي المصري محمد فؤاد عبد المجيد سليمان وهو ضابط في المخابرات المصرية الذي استجوب قضائياً ونشر مراسلو الصحف ووكالات الأنباء التونسية هذا الاستجواب الذي أوضح فيه الضابط المصري عن تفاصيل "المؤامرة "بالأسماء والتواريخ والأسلحة المقررة استخدامها، إذ اعترف بأنه سلح ودخل بجواز سفر مصري اعتيادي لاغتيال رئيس الجمهورية التونسية، وأدى ذلك إلى تدهور العلاقات المصرية- التونسية. وإزاء ذلك سعت تونس لحل الخلاف مع الجمهورية العربية المتحدة عن طريق الوسائل الدبلوماسية، إذ أجرت العديد من اللقاءات بين مسؤولي كلا البلدين لتوضيح وجهة النظر التونسية التي انحصرت طلباتها في ضرورة إغلاق مكتب تونس المتفرع من مكتب المغرب العربي، وعدم دعم صالح بن يوسف وضرورة مغادرته الأراضي المصرية. وعلى الرغم من جميع المساعي الدبلوماسية والتصريحات المستمرة والمتكررة والمناقشات المستفيضة من قبل المسؤولين التونسيين بهذا الخصوص، كانت الجمهورية العربية المتحدة تتبع الوعود وتستنبط المعاذير دون أن يتبعها الإنجاز، كما أن جهود الحكومة التونسية ذهبت إدراج الرياح التي أدت إلى قطع العلاقات بين البلدين حتى عام 1961. 
653 |a العلاقات الدولية  |a عمليات الاغتيال  |a سياسة تونس  |a سياسة مصر  |a الحبيب بورقيبة، رئيس تونس، ت. 2000 م. 
700 |a الخفاجي، فاطمة فالح جاسم  |g Al-Khafaji, Fatima Faleh Jassim  |e م. مشارك  |9 475920 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 التربية والتعليم  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Education & Educational Research  |c 003  |e Scientific Journal Of education college for Humanities  |f Journal of College of Education  |l 001  |m مج7, ع1  |o 1494  |s مجلة كلية التربية للعلوم الإنسانية  |v 007  |x 2073-6592 
856 |u 1494-007-001-003.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a HumanIndex 
995 |a EduSearch 
999 |c 946537  |d 946537 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.