ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصلات الثقافية بين الإمارة الأموية في الأندلس وبلاد المغرب والمشرق 138 - 316 هـ / 756 - 928 م

العنوان بلغة أخرى: Cultutal Links Between Umayyad Emirate in Al Andalus and Both Al Maghreb and Al Mashreq 138-316 A.H / 756-928 A.D
المصدر: مجلة جامعة النجاح للأبحاث - العلوم الإنسانية
الناشر: جامعة النجاح الوطنية
المؤلف الرئيسي: ياسين، معالي محمد علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: القبج، عامر أحمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج33, ع1
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 43 - 66
DOI: 10.35552/0247-033-001-003
ISSN: 1727-8449
رقم MD: 947007
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأندلس | عصر الإمارة الأموية | المغرب | المشرق | Al Andalus | Umayyad Emirate Era | Al Maghreb | Al Mashreq
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

50

حفظ في:
المستخلص: This research deals with scientific links between Al-Andalus during Emirate Era (138-316 A. H / 756-928 A. D) and the countries of the Islamic world in Al-Maghreb and the Levant, especially with the beginning of the crystallization and maturity of intellectual and cultural personality in Al-Andalus. The study shows ways and means of communication and cultural impact between Al-Andalus and those countries, and considered the trip to be one of the most important of these ways. It also reviewed the manifestations of the scientific links between Andalusians and Al-Maghreb countries, and the relationship between the school of Cordoba and the schools of Fez and Kairouan. As Hijaz was source of religious sciences; Andalusians went there and transferred Hijazian sciences to their country, therefore; the doctrine of Malik spread in their country. Andalusians were also influenced by the systems of the shamids, their schools, religious, literary sciences and arts. Egypt formed an important station for the transfer of Oriental influences to the Maghreb and then to Andalusia. The study also focused on the scientific links with Iraq, since Baghdad represented a global scientific and cultural value, and the Andalusian scientists transferred to Baghdad many aspects of civilization, especially the sciences of philosophy and logic. This contributed to enriching Islamic civilization in different countries in the two wings of the Islamic world.

يتناول هذا البحث الصلات الثقافية بين الأندلس خلال عصر الإمارة الأموية (138 – 316 هـ / 756 – 928 م)؛ وبين أقطار العالم الإسلامي في المغرب والمشرق، وبخاصة مع بدايات تبلور الشخصية الفكرية والثقافية الأندلسية ونضوجها في العصر المذكور. وتبين الدراسة سبل التواصل والتأثير الثقافي بينها وبين تلك الأقطار، وعدت الرحلة من أهمها، واستعرضت أيضًا مظاهر الصلات العلمية بينها وبين بلاد المغرب، والعلاقة بين مدرسة قرطبة ومدرستي فاس والقيروان. ولما كانت الحجاز منبع العلوم الدينية؛ فقد اتجه الأندلسيون إلى مُدنه ونقلوا علومها إلى بلادهم، فانتشر عندهم مذهب مالك بن أنس. كما تأثروا بنظم الشاميين ومدارسهم وعلومهم الدينية والأدبية. وشكلت مصر محطة مهمة من محطات انتقال المؤثرات المشرقية إلى بلاد المغرب، ومن ثم إلى الأندلس. وأتت الدراسة أيضًا على الصلات العلمية والثقافية الأندلسية مع العراق، لما تمثله بغداد من وزن علمي وثقافي عالمي، كما نقل العلماء الأندلسيون إليها ألوانا من مظاهر الحضارة الأندلسية، وبخاصة علوم الفلسفة والمنطق، فأسهم ذلك كله في إثراء الحضارة في مختلف أقطار جناحي العالم الإسلامي.

ISSN: 1727-8449