العنوان بلغة أخرى: |
روايتي أحلام مستغانمي (جسور قسطنطينة) و (فوضى الحواس): قراءة في التحليل النفسي |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | نوفل، سارة صبحي جميل (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الذبيان، قصى أنور (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | الزرقاء |
الصفحات: | 1 - 54 |
رقم MD: | 950247 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | الجامعة الهاشمية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
الهدف الرئيس من هذه الرسالة هو تحليل روايتي أحلام مستغانمي "جسور قسطنطينة" و"فوضى الحواس" من وجهة نظر التحليل النفسي، أي من خلال توظيف نظريات فرويد: عقدة أوديب وغريزة الموت. بالإضافة إلى ذلك، تستخدم الرسالة مفاهيم تحليلية نفسية أخرى من قبل جاك لاكان، مثل مرحلتي نظرية المستوى الثلاثية: المرحلة الوهمية والمرحلة الرمزية. إن خلاف هذه الرسالة يكمن في أن هاتين الروايتين يمكن فهمهما بشكل أفضل باستخدام مثل هذه النظريات في التحليل النفسي. لقد تم اختيار "جسور قسطنطينة" و"فوضى الحواس" كتركيبة لتقدما حواراً مستداماً بين أدب مستغانمي القصصي ونظريات فرويد. تحلل هذه الرسالة الشخصيات الرئيسية الثلاث في كل رواية وعقلياتهم، وتوضح مدى معاناتهم مجازاً من عقدة أوديب قبل أن يسيطر عليهم دافع لتدمير الذات والذي يقودهم إلى موتهم، سواء كان موتا روحياً أو فعلياً، مما يشير بوضوح إلى نظرية غريزة الموت عند فرويد. يحلل الباحث تطور هذه الشخصيات في ضوء النظريات المختارة من خلال مسار الأحداث. خلال البحث، وجد الباحث أن الهدف من إنشاء علاقة بين مستغانمي وفرويد هو مهمة جديدة في حد ذاتها. وتكمن إحدى الطرق التي يمكن اعتبار الدراسة الحالية فيها مبتكرة وذات ميزة خاصة في تطبيق بعض نظريات فرويد المحددة في قراءة نصية جديدة لأعمال مستغانمي، وعلى نحو خاص في إنشاء تحليل منطقي مقدم في عدد من نصوص مستغانمي. |
---|