ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النظائر المخادعة فى تعليم اللغة الأجنبية وتعلمها : اللغة العربية نموذجاً

العنوان بلغة أخرى: False Friends in Foreign Language Teaching and Learning : Arabic as an Example
المصدر: مجلة جامعة الملك عبدالعزيز - الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الملك عبدالعزيز
المؤلف الرئيسي: الحجوري، صالح بن عياد حميد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج26, ع2
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 145 - 189
DOI: 10.4197 / Art.26-2.8
ISSN: 1319-0989
رقم MD: 950400
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
النظائر المخادعة | الاقتراض اللغوى | التداخل اللغوى | False Friend | Language Borrowing | Linguistic Intennixture
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: This research aims at discussing the false friends in teaching and learning Arabic. This is shown by means of a theoretical approach which explicates the false friends concept origin, and types. It also presents the western implication of the false friends, their origin in the languages, as well as their influence upon teaching and learning a language. The research then presents an applied approach of those false friends in five languages, compared to the Arabic language, namely: Urdu, Indonesian, Turkish, Malay, and Hosa based on the analytical descriptive approach. The false friends are mostly common among languages that have relationship -or from the same language family- and are less common in the diverged languages. Furthermore, false friends emerged as a result of borrowing among languages, by hairing an effect on teaching Arabic to non-native speakers of Arabic in five languages.

يدرس هذا البحث النظائر المخادعة في تعليم اللغة العربية وتعلمها، من خلال إطارين: نظري وتطبيقي، فالنظري يبين مفهوم النظائر المخادعة، ونشأتها وأنواعها، ويعرض أصل هذه النظائر المخادعة في اللغات، وتصور الدرس الغربي لها، ويبين أثرها في تعليم اللغة وتعلمها، أما الإطار التطبيقي فيتناول هذه النظائر في خمس لغات مقابل اللغة العربية، وهي: الأردية، والإندونيسية، والتركية والملايوية، والهوسا. وذلك اعتماداً على المنهج الوصفي التحليلي والتقابلي؛ إذ إن النظائر المخادعة يكثر شيوعها بين اللغات المتقاربة في النسب "العائلة اللغوية" ويقل في اللغات المتباعدة، وهي ظاهرة نتجت عن الاقتراض اللغوي بين اللغات. ولها أثر في تعليم اللغة العربية للناطقين باللغات الخمس.

ISSN: 1319-0989