ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

هل سيقضي الإنسان الآلي على فرص العمل؟

العنوان بلغة أخرى: Les Robots Vont-Il Tuer les Emplois
المصدر: الثقافة العالمية
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
المؤلف الرئيسي: دورني، فرنسوا (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Dortier, Jean-Francoise
مؤلفين آخرين: خلف الله، نجم الدين (مترجم)
المجلد/العدد: س33, ع189
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 34 - 39
ISSN: 2307-7638
رقم MD: 951494
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان هل سيقضي الإنسان الآلي على فرص العمل. ففي نهايات عام 2014، تداولت وسائل الإعلام دراسة تنذر بالأخطار الكبرى التي ستلحقها الثورة الرقمية الراهنة بسوق العمل. وقسم المقال إلى عدة عناصر، ناقش الأول العلاقات بين الآلات والوظائف، فالتعويض التدريجي للإنسان بالآلة بات بمنزلة القانون الذي لا يتخلف في التاريخ، وهو السبب الرئيس الذي تصنع لأجله الآلات حتى يقل مجهود الإنسان وتزداد طاقته على الإنتاج، وهو ما يعني تعويض الإنسان في النهاية. واستعرض الثاني عصر جديد للآلات، فالاستشراف التكنولوجي فن تحيط به المخاطر، وتحويله إلى وظائف، ناتجة عن تطورات تقنية مفترضة، هو أخطر من ذلك. وتحدث الثالث عن المستشفى والنقل وتأثير التكنولوجيا عليهم فمن المؤكد أم المكننة الطبية حاصلة، وتتقدم بخطي ثابتة في القطاعات الخاصة في الجراحة الدقيقة وإعادة التأهيل (الأطراف الاصطناعية). وأشار الرابع إلى أسطورة البطالة التقنية فالآلة بوصفها المسؤولة الأولي عن البطالة، الآلة التي تلتهم فرص العمل، وتستبدل الموظفين، لكن هذا التحليل التخميني يظل قصير المدي، فحتي يتم قياس تأثيرات التقنيات في سوق العمل، لابد أن يُأخذ في الاعتبار جميع العلاقات المنعقدة بين الآلة والشغل. وختاماً توصل المقال إلى أن الحواسيب مزودة بذاكرة هائلة، لها القدرة على الحفظ والتعلم، واستخلاص العبر من التجربة في المقابل، شكلت، ومنذ البداية، إحدي عوائق الذكاء الاصطناعي، ومع ذلك بدأت تظهر منذ بضع سنوات آلات للحفظ والتعلم الآلي، قادرة على الاستيعاب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2307-7638

عناصر مشابهة