العنوان بلغة أخرى: |
Japan might be what Equality in Education Looks Like |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | صمويلز، ألانا (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Semuels, Alana |
مؤلفين آخرين: | راشد، طارق (مترجم) |
المجلد/العدد: | س33, ع190 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 52 - 59 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 951695 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان اليابان أنموذج لتجسيد المساواة في التعليم. فاليابان تحتل مكانة متقدمة بين نظيراتها في توفير فرص تعليمية متكافئة لتلاميذها الأغنياء والفقراء، حيث تذهب تقديرات المنظمة إلى أن حوالي 9 في المائة فقط من التفاوت في الأداء الطلابي يعزي إلى خلفيات الطلاب الاجتماعية الاقتصادية في اليابان. وأشار المقال إلى أن تعدد الأسباب التي تجعل اليابان تتفوق في إتاحة الفرص التعليمية، وأحدها هو الطريق التي تعين بها المعلمين في المدارس، فالمعلمون في اليابان لا يتم تعيينهم من قبل المدارس وحدها، بل من قبل المقاطعات، وهي تقسيمات إدارية تناظر الولايات نوعاً ما، كما تتعلق المساواة في التعليم في اليابان أيضاً بكيفية توزيع الأموال، فالمعلم يتقاضي راتبه من الحكومة الوطنية وحكومة المقاطعة وبالتالي، لا تتفاوت الرواتب كثيراً استناداً إلى متوسط دخل الأسرة المعيشية في منطقة بعينها. وبين المقال أن اليابان تنفق على التعليم أقل مما ينفقه كثير من البلدان المتقدمة الأخرى حيث تستثمر 3.3 في المائة من إجمالي ناتجها المحلي في التعليم، مقارنة بمتوسط منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية البالغ 4.9 في المائة. وختاماً توصل المقال إلى أن النظام التعليمي الياباني لا يزال يمثل أنموذجاً يحتذي للبلدان الأخرى، ويرجع هذا جزئياً إلى أن اليابان ترسم لمدارسها أهدافاً مختلفة عن الأهداف التي ترسمها البلدان الأخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |