ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بلاغة الكلام والإفهام عند أبى حيان التوحيدى

المصدر: قوافل
الناشر: النادي الأدبي بالرياض
المؤلف الرئيسي: امحور، أمحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع37
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: مارس
الصفحات: 36 - 43
ISSN: 1319-0016
رقم MD: 953812
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

21

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على بلاغة الكلام والإفهام عند أبي حيان التوحيدي. وتحدث المقال عن حياته فهو "علي بن محمد بن العباس التوحيدي"، ولد ببغداد سنة (312ه)، ودرس ببغداد والبصرة على أساتذة بارزين، كما لم ينجح "أبو حيان" مطلقاً في حياته؛ لأنه كان جريئاً في مواقفه، غير مبال بالمظاهر، منطوياً على نفسه، وأثارت ميوله التصوفية بعض أسباب العداوة ضده، كما تأثر بعصره الذي تميز بانتشار الثقافة الموسوعية التي كانت مقياساً لرجل الأدب والعلم على السواء، فوسع دراسته في علوم مختلفة. كما أوضح أن مفهوم الكتابة عند "التوحيدي" نابع من رؤية شمولية تجاه الفنون، أو ما يسمي بوحدة الفنون التي ينتظم منها الكون، فقد اعتبر أن الفنون تنتسب إلى أروقة واحدة. كما كشف عن الكتابة الأدبية من منظوره والتي تتكون من عناصر أساسية وهي البلاغة والإنشاء والتحرير. كما فرق بين الإفهام والتفهم، وبين البديهة والروية، بهدف وضع الإفهام في مرتبة تفوق مرتبة البلاغة والخطابة، كما يشترط "التوحيدي" في الكاتب أن يحقق في عمله الفني ثلاثة أغراض وهي التجلي في صحة المعني، والتجلي في تخير اللفظ، وتسهيل النظم وحلاوة التأليف، واجتلاب الرونق. واختتم المقال بالمفاضلة بين النظم والنثر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-0016

عناصر مشابهة