ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وعي طلبة جامعة اليرموك بمخاطر الإرهاب الإلكتروني ودور التربية الوطنية والإسلامية والقانونية في التصدي لها

العنوان بلغة أخرى: Yarmouk University Students Awareness of the Electronic Terrorism Risks and the Role of National Islamic and Legitimate Education to Resist it
المؤلف الرئيسي: عنانزة، مها محمد أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: القاعود، إبراهيم عبدالقادر أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: اربد
الصفحات: 1 - 109
رقم MD: 953949
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية التربية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

610

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى معرفة وعي طلبة جامعة اليرموك بمخاطر الإرهاب الإلكتروني، ودور التربية الوطنية والإسلامية والقانونية في التصدي لها، ولتحقيق أهداف الدراسة؛ تم تصميم استبانة، تكونت من 41 فقرة تمثلت في ثلاثة مجالات هي: الوعي المعرفي، والوجداني، والسلوكي. وجرى التحقق من صدق وثبات أدوات الدراسة. تكون مجتمع الدراسة من (23929) طالبا وطالبة (9511 ذكور، 13718 إناث) من طلبة البكالوريوس في جامعة اليرموك، طبقت على عينة بلغت (500) طالبا وطالبة جرى اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة، من طلبة جامعة اليرموك للعام الدراسي 2015/ 2016، ومن خمس كليات هي: (التربية، والعلوم، والشريعة، والقانون، والهندسة). وأظهرت النتائج أن مستوى الوعي لدى أفراد عينة الدراسة كان كبيرا، وقد احتل المجال المعرفي بالمرتبة الأولى، وبدرجة كبيرة، في حين كان المجال السلوكي المرتبة الثالثة والأخيرة وبدرجة ضعيفة، وجاء المجال الوجداني بالمرتبة الثانية وبمستوى متوسط. ولتحقيق هدف الدراسة جرى إعداد أسئلة المقابلة شبه المقننة، حيث جرى التأكد من صدقها وثباتها، وفي ضوء ذلك جرت المقابلات مع أعضاء هيئة التدريس في كلية الشريعة والقانون ومدرسي مساق التربية الوطنية في جامعة اليرموك. وخلصت نتائج تحليل البيانات أن غالبية أفراد الدراسة أكدوا على أهمية توعية طلبة الجامعات بالإرهاب الإلكتروني في المناهج والنشاطات اللاممنهجة. وأشارت النتائج إلى وجود فروقات ذات دلالة إحصائية (α = 0.05) بين المتوسطات الحسابية لوعي طلبة جامعة اليرموك بالإرهاب الإلكتروني تبعا لمتغير الجنس، ولصالح الذكور في كل المجالات، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الكلية كانت لصالح كلية القانون.