ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاحتمالات النحوية عند أبي جعفر النحاس في توجيه الشواهد القرآنية في ضوء نظرية الأفضلية اللغوية

العنوان بلغة أخرى: Syntactic Possibilities of Abu Jaՙafar Al-Nahass in the Direction of Quranic Evidence in the Light of Optimality Theory
المؤلف الرئيسي: السميحيين، بدر سند مليح (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الكفاوين، منصور عبدالكريم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 180
رقم MD: 955505
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: عمادة الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

147

حفظ في:
المستخلص: تبحث هذه الدراسة في مسألة الاحتمالات النحوية في الشواهد القرآنية عند أبي جعفر النحاس، وذلك من خلال تطبيق نظرية الأفضلية اللغوية على أبواب النحو العربي، وذلك من باب ربط النحو القديم بالدرس اللغوي الحديث. وقد جاءت هذه الدراسة في تمهيد، وأربعة فصول، تتلوها خاتمة. أما التمهيد، فسيتناول موجزا عن أبي جعفر النحاس، يتلوه توضيح لمفهوم الشاهد القرآني في اللغة والاصطلاح. أما الفصل الأول، فبحث في نظرية الأفضلية اللغوية: تعريفها، ونشأتها، وأهم قيودها، وأسسها، ومجالاتها، وأصولها في التراث العربي، وغير هذا مما يتعلق بها. ومن ثم الحديث في معنى الاحتمال لغة واصطلاحا، وذكر أهم مسببات الاحتمالات النحوية، وبيان أهميتها في تعدد الوجوه الإعرابية وأثرها في إعراب القرآن. وسيتناول الفصل الثاني الاحتمالات النحوية في باب المرفوعات، مطبقا نظرية الأفضلية اللغوية على ما وقع عليه الباحث من شواهد في هذا الباب؛ لبيان أي الاحتمالات النحوية حققت الأفضلية اللغوية على غيرها من الاحتمالات. وخصص الفصل الثالث لباب المنصوبات، وذلك بتطبيق نظرية الأفضلية اللغوية، على الاحتمالات الواردة في هذه الباب، وبيان وجه التفاضل فيما بينها، وفقا لما جاء في الفصل السابق. وأما الفصل الرابع، فتناول باب المجرورات، وقد طبقت نظرية الأفضلية اللغوية على ما وقع عليه الباحث من شواهد في هذا الباب، والتفضيل بينها من خلال نظرية الأفضلية. وأما الخاتمة فتناولت أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة، وتهدف إلى بيان أهمية نظرية الأفضلية في الاحتمالات النحوية وتعدد الوجوه الإعرابية.