ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







انبثاقية الخطاب: بحث في مفارقات البنية

المصدر: أعمال المؤتمر الدولي الأول : سياقات اللغة والدراسات البينية
الناشر: جامعة الإسكندرية - كلية التربية ومجلة سياقات الدولية
المؤلف الرئيسي: عطية، أحمد محمد عبدالمنعم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Atti, Ahmed Mohammed Abd Elmoneim
المجلد/العدد: مج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
مكان انعقاد المؤتمر: الإسكندرية
الهيئة المسؤولة: جامعة الإسكندرية - كلية التربية ومجلة سياقات الدولية
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 380 - 396
رقم MD: 955860
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
LEADER 04425nam a22002177a 4500
001 1700823
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 495405  |a عطية، أحمد محمد عبدالمنعم  |g Atti, Ahmed Mohammed Abd Elmoneim  |e مؤلف 
245 |a انبثاقية الخطاب: بحث في مفارقات البنية 
260 |b جامعة الإسكندرية - كلية التربية ومجلة سياقات الدولية  |c 2018  |g نوفمبر 
300 |a 380 - 396 
336 |a بحوث المؤتمرات  |b Conference Proceedings 
520 |a تعد الظواهر ذات الطبيعة الانبثاقية ظواهر ذات بنى معقدة، ولا يمكن تحليلها اعتمادا على مستوى من الإرجاع الخطي؛ إذ إنها، عادة، ما تخضع إلى تأثير متزامن لمتغيرات متنوعة من بنى مختلفة. ويزعم البحث أن الخطاب علامة ثقافية بازغة عن تأثير (تزامني) لتجاربنا الجسدية والنشاط العصبي الكهروكيميائي؛ إذ يأخذ الدماغ في تشفير مدخلات التجربة الجسدية- على هيئة معلومات عصبية- ويعيد تنظيم بنيته؛ تكيفا معها، ومن ثم يعاود التأثير في بيئته؛ من خلال مجموعة من المخرجات- هي علامات ثقافية- من شأنها تخليق بيئة ثقافية جديدة، تقتضي شروع الدماغ البشري- مرة أخرى- في التكيف معها، وهكذا، في سيرورة غير متناهية. وكون الخطاب ظاهرة انبثاقيه يفرض علينا أن لا تختزل نمذجته في الإجابة عن (وظيفته)؛ أ في التعبير عن (الفكر) هي، أم في (التواصل)؟، مثلما نجد في بعض من النماذج (الصورية) و(الوظيفية)، إذ تقدم الإجابة السابقة- بنوعيها- تعليلا (غائيا) لوظيفة الخطاب، يتجاوز مستونات من التعليل أسهمت في بزوغ الخطاب. وذلك ما سيحاول البحث اقتراح معالجته؛ تأسيسا على مذهب مادي غير اختزالي، وأخذا بتفسيرات المنهج التجريبي المعتمد على الواقعية المجسدة؛ رغبة منا في إغناء (الكفاية التفسيرية) للنموذج اللغوي، وما يمكن أن يسفر عنها من استثمار (إجرائي) لا سيما في (تعليم اللغات). 
520 |b Phenomenon-like phenomena are phenomena with complex structures that cannot be analyzed by linear repetition; they are usually subject to the simultaneous effect of different variants of different structures. The research claims that the speech is a cultural sign that evokes the (synchronous) effect of our physical experiments and electrochemical activity. The brain encodes the input of the physical experiment– in the form of neurological information- and rearranges its structure; adapts to it; and then reacts to its environment; Outputs are cultural signs that will create a new cultural environment that requires the human brain to start adapting to it, and so on, in an endless process. And the fact that the discourse is an emergent phenomenon requires us not to reduce its model in the answer to its (a) function; (a) to express (thought), or (communication), as we find in some models (image) and (functional) The previous- both- a (rhetorical) explanation of the function of speech, beyond the levels of reasoning contributed to the emergence of discourse. This is what the research will try to propose to deal with; based on a non-deductive materialistic doctrine, and taking the interpretations of the experiential approach based on embodied realism; our desire to enrich the linguistic model, and what it can result in (procedural). 
653 |a الخطاب  |a الانبثاق الخطابي  |a البنية الخطابية 
773 |c 006  |d الإسكندرية  |i جامعة الإسكندرية - كلية التربية ومجلة سياقات الدولية  |l 000  |m مج2  |o 7715  |s أعمال المؤتمر الدولي الأول : سياقات اللغة والدراسات البينية  |v 002 
856 |u 7715-002-000-006.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 955860  |d 955860