ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







خصائص حسابات شبكة تويتر للوحدات الحكومية فى سلطنة عمان : دراسة تحليلية

العنوان بلغة أخرى: Characreristics of Twitter Accounts of Governmental Units in the Sultanat of Oman : An Analytical Study
المؤلف الرئيسي: اليحيائية، عائشة بنت عبدالله بن على (مؤلف)
مؤلفين آخرين: زهره، إيمان (مشرف) , الكندي، عبدالله بن خميس (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: مسقط
الصفحات: 1 - 130
رقم MD: 960256
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة السلطان قابوس
الكلية: كلية الاداب والعلوم الاجتماعية
الدولة: عمان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

614

حفظ في:
المستخلص: تهدف الدراسة إلى التعرف على خصائص حسابات شبكة تويتر للوحدات الحكومية التابعة لقانون الخدمة المدنية ولائحته التنفيذية في سلطنة عمان والبالغ عددها 37 وحدة حكومية، حيث اتضح للباحثة أن 28 وحدة حكومية تملك حسابات في شبكات التواصل الاجتماعي. وتركز الدراسة على شبكة تويتر؛ نظرا لامتلاك 28 وحدة حكومية لحسابات في هذه الشبكة، وتعتمد الدراسة على منهج المسح الإعلامي باستخدام أداة تحليل المضمون في الفترة من 1 يناير 2017 م وحتى 31 مارس 2017 م لمجموع 4801 تغريدة، كما تعتمد الدراسة على أداة المقابلة مع القائمين على إدارة شبكات التواصل الاجتماعي في الوحدات الحكومية بأسلوب العينة المتاحة والبالغ عددهم 11 شخصا. توصلت الدراسة إلى وجود نسبة جيدة من التفاعلية بين الوحدات الحكومية والجمهور وبين الجمهور والوحدة الحكومية من خلال ميزات: الرد، وإعادة التغريد والإعجاب. حيث كشفت النتائج أن الوحدات الحكومية تتفاعل مع الجمهور من خلال إعادة التغريد بنسبة أكبر من الميزات الأخرى، في حين يتفاعل الجمهور مع الوحدات الحكومية من خلال ميزة الإعجاب بصورة أكبر. وتشير نتائج الدراسة أن الوحدات الحكومية تستخدم اللغة العربية بصورة أكبر من اللغات الأخرى، كما أنها تنشر الموضوعات المؤسسية والمتمثلة في الزيارات والاجتماعات بشكل أكبر من الموضوعات الأخرى، كما تستخدم هذه الوحدات وظيفة الإعلام بصورة أكبر من الوظائف الأخرى، وتستخدم نمط النص والصورة بصورة أكبر من الأنماط الأخرى. وتوضح نتائج المقابلات أن أبرز التحديات التي تواجه الوحدات الحكومية في استخدام شبكة تويتر تتمثل في: قلة الموظفين المتخصصين وعدم تأهيلهم، إضافة إلى النظرة السلبية للمؤسسة والنقد الدائم.