ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تأدية الأمانة لقوله تعالى: (إن...>الوصف

تأدية الأمانة لقوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة) الأحزاب 72

العنوان المترجم: The Secretariat's Performance: (we Offered the Secretariat) Al-Aḥzāb 72\n
المصدر: المجلة العلمية لكلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: الصديقي، محمد بن محمد عبدالرحمن البكري، ت. 952 هـ. (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Siddeeqi, Muhammad bin Muhammad bin Abdul Rahman Al-Bakri, D. 952 AH.
مؤلفين آخرين: السبيعي، بداح بن عبدالله بن محمد بن فليان (محقق)
المجلد/العدد: ع30, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 667 - 692
DOI: 10.21608/FRAZ.2018.6711
ISSN: 2357-0660
رقم MD: 965590
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
تحقيق المخطوطات | القرآن الكريم | سورة الأحزاب | تفسير القرآن | أداء الأمانة
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: لا أظن هناك عبارة أبلغ وأوضح عن المقصود وتكون ملخصا للرسالة من كلام المؤلف حيث قال في المقدمة: "فهذا أنموذج لطيف ومقصد إن شاء الله تعالى شريف، أتكلم فيه على قوله تعالى: ﴿إِنَّا عَرَضۡنَا ٱلۡأَمَانَةَ ....﴾ الأحزاب: 72، وأؤدي فيه ما أوصله الله إلى من فضله، على سبيل تأدية الأمانة ولأجل ذلك لقبته بما ذكر ليناسب ما فيه، ويكون اسمه معلناً له بالتنويه ومرشداً إليه إرشاد تنبيه، وجعلت الكلام فيه مختصرا في مقاصد.
المقصد الأول: في عرض الأمانة. المقصد الثاني: في عدم حمل غير الإنسان لها وسره.
المقصد الثالث: في حمل الإنسان لها. المقصد الرابع: فيما ظهر من حكمة حمل الإنسان، وينعقد الكلام فيه لها في فصلين: الفصل الأول: في مظهر الانتقام. الفصل الثاني: في مظهر الرحمة. وهما بيان لمظهري العدل والفضل. المقصد الخامس: في ختم السورة بما في آخرها من الأسمين المذكورين. وقبل ذلك مقدمة في تفسير الأمانة، وبعد ذلك خاتمة تتعلق بالرحمة ومناسبات لهذا الكتاب. والرسالة في مجملها واضحة سلسلة، ويتميز أسلوب كاتبها بما طرحه من سؤالات وأجوبة، وحسن استشهاده، لولا روايته للحديث دون التزام بلفظه كما في كتب السنة، وقد يورد الحديث الضعيف ضعفاً شديدا دون تعقب، إلى جانب تأثر المؤلف بما شاع في عصره من التصوف، فذكر عبارات صوفية، قمت بتوضيح معناها، وتعقبت ما رأيته بحاجة لتعقب.

I don't think there is a phrase that is more loud and clear about the purpose and is a summary of the message from the words of the author, as he said in the introduction: This is a nice model and an honest purpose, God willing. In this, I discuss the word of Allah (We offered the Trust…) Al-Ahazab, verse number 72, in which I will do what Allah has led him to by His favor, on the way of fulfilling the trust and for this reason I denominated him with what has been mentioned so that it complies with what it contains, and His name should be declared by the appreciation and guiding him by advisory and alert. I have put my words briefly in a few purposes:
First Purpose: In offering the Trust. Second Purpose: Why any other creation (other than human) did not bear the Trust, and it's secret.
Third Purpose: Why did Humans bear it. Fourth Purpose: Revealing the wisdom of Humans carrying it, the discussion about is divided into two chapters: first chapter: in appearance of vengeance. Second Chapter: in appearance of mercy. They both are the demonstration of demeanors of Justice and Virtue. Fifth Purpose: In ending the Surah including the two names mentioned in the end, before that a preface about interpretation of Trust followed by a conclusion related to compassion and events of this book.
The message in its totality is transparent and seamless. The author's style is characterized by his questions and answers, and his power of citation had it not been for his narration of the Hadith without commitment to his words as in the books of the Sunnah. He at times mentions very Dhaeef Hadith (whose chain of narration is weak) without any chasing, besides getting influenced by the Tasawwuf (religious mysticism) which was quite prevalent during his era, he thus mentioned mystic words, I explained their meaning and chased him where I found it in need of the be chased.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc 2018.
ISSN: 2357-0660

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.