ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحياة السياسية ومظاهر الحضارة في إقليم الصغد في العصر العباسي الأول 132 - 232 هـــ / 750 - 847 م

العنوان المترجم: Political Life and Manifestations of Civilization in Sughd Region in The First Abbasid Period 132 - 232 AH / 750 - 847 AD
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة بورسعيد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: أحمد، صلاح أحمد عثمان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يوليو
الصفحات: 233 - 248
DOI: 10.21608/JFPSU.2018.56867
ISSN: 2356-6493
رقم MD: 965878
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

59

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الحياة السياسية ومظاهر الحضاري في إقليم الصغد في العصر العباسي الأول (132 – 232هـ / 750 – 847م). واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، والمنهج الاستدلالي، والمنهج الاستقرائي. وكشفت الدراسة عن الموقع الجغرافي لإقليم الصغد، والقصة الأسطورية عن إقليم الصغد وما حوله من التركستان. كما استعرضت عناصر السكان في إقليم الصغد، واللغات في إقليم الصغد، والأديان السائدة فيه. وبينت الدراسة إن إقليم الصغد يقع في بلاد ما وراء النهر والتي تعرف أيضا باسم "التركستان" وتشتهر كذلك باسم إقليم بخاري الكبرى، هي تضم أقاليم سيحون وجيحون بأسيا الوسطي، وهذا الإقليم ينقسم إلى خمسة أقسام هي الصغد وله عاصمتان بخاري وسمرقند، ومملكة صغانيان، ومملكة الختل، ومملكة طخارستان، وخوارزم المسماه اليوم خيوه أوكيوه، والسكان في الإقليم هما الأتراك والإيرانيين، واللغات المنشرة هي لغة الزئد، والفارسية القديمة، واللغة التركية، والأديان السائدة هي الزرادشتية، والبوذية، والمسيحية. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن الترك هم الشعب الحاكم في إقليم الصغد، وان إقليم الصغد كان يكثر به العقائد الوثنية، وأن الفرس هم السبب فيما بلغته الدولة السامانية من تقدم حضاري، حينما دخلوا في الإسلام، كانت مدن إقليم الصغد بخاري وسمرقند مركزا للإشعاع الحضاري الإسلامي في العصور الوسطي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-6493