ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Effect of Titanium Dioxide Nanoparticles on Leaf Litter Decomposition at Two Temperatures

العنوان بلغة أخرى: آثار جسيمات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية على تحلل أوراق الأشجار تحت درجات حرارة مختلفة
المؤلف الرئيسي: البلوشية، منى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: Barry, Michael James (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: مسقط
الصفحات: 1 - 76
رقم MD: 966099
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة السلطان قابوس
الكلية: كلية العلوم
الدولة: عمان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: أن استخدام الجسيمات النانونية يزداد في جميع أنحاء العالم. وعلى وجه الخصوص، جسيمات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية التي حظيت باهتمام كبير نظرا لاستخدامها المكثف. تلعب درجة الحرارة دورا مهما كمحرك للعمليات الحيوية. كان الهدف من الدراسة هو دراسة التأثير السام لجسيمات ثاني أكسيد التيتانيوم على تحلل الأوراق وعلى نشاط (معدل التنفس ونشاط الإنزيم) وتنوع المجتمعات البكتيرية المرتبطة بتحلل أوراق الجيمز عند درجات حرارة مختلفة. خلال التجربة، تم قياس تأثير أربعة تراكيز مختلفة (0، 1، 10، 100 ملغرام/لتر) من جسيمات ثاني أكسيد التيتانيوم النانونية على معدل تحلل الأوراق عند درجتي حرارة مختلفتين (25-26 درجة مئوية و 33-35 درجة مئوية) في ثلاث فترات احتضان (2، 4، 6 أسابيع). تم قباس التأثير على النسبة المئوية لخسارة الكتلة ومعدل التنفس وأعداد البكتيريا والفطريات في الفترات الثلاث. تم قياس التأثير على نشاط إنزيم بيتا-جلوكوزيديز والكتلة الحيوية للطحالب الخيطية والتنوع البكتيري فقط بعد ستة أسابيع من الاحتضان. أثر كل من تركيز الجسيمات النانونية ودرجة الحرارة على معدل تحلل الأوراق في المراحل المبكرة من الاحتضان (الأسبوعين الثاني والرابع). في الأسبوع السادس لم يكن هناك تأثير كبير لأن الأوراق كانت قد تحللت بالكامل. أيضا كان هناك تأثير كبير مباشر للوقت على نسبة فقدان الكتلة. تأثر معدل تنفس الميكروبات المرتبطة بأوراق الجيمز بشكل ملحوظ من قبل كلا من وقت التعرض وتركيز الجسيمات النانونية ودرجات الحرارة. كان العدد الإجمالي للبكتيريا والفطريات المرتبطة بالأوراق منخفضة للغاية. حيث لم يلاحظ أي تأثير لتركيز الجسيمات النانونية ومدة التعرض على العدد البكتيري بينما أثرت درجات الحرارة على العدد البكتيري حيث كانت أعداد البكتيريا أعلى في درجات الحرارة العالية منها في درجات الحرارة المنخفضة. لم يكن هناك أي تأثير لتركيز الجسيمات النانونية أو درجات الحرارة على أعداد الفطريات والكتلة الحيوية للطحالب. وأوضحت البيانات المأخوذة من تقنية تسلسل الجيل المقبل للمجتمعات البكتيرية وجود 5895.8 وحدة تصنيفية تقابل سبعة أصناف وعشرون جنسا وثمانية وعشرون نوعا. وتزداد أعداد أنواع البكتيريا مع زيادة درجة الحرارة وكان هناك تنوع أكبر في الأصناف والأجناس البكتيرية عند درجات الحرارة العالية منه في درجات الحرارة المنخفضة. وأشارت النتائج إلى أن صف متقلبات ألفا كان هو السائد في كلا من درجات الحرارة العالية والمنخفضة. أوصت النتائج التي توصلنا إليها إلى أن النشاط والتنوع البكتيري يمكن استخدامهما كمقياس بيئي لتقييم تلوث النظم البيئية المائية بالجسيمات النانونية وتغير الظروف البيئية خصوصا ارتفاع درجات الحرارة لها تأثير سلبي على سمية الجسيمات النانونية.

عناصر مشابهة