ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Direct and Indirect Effects of Zinc and Titanium Nanoparticles on Leaf Decomposition in Streams

العنوان بلغة أخرى: التأثير المباشر والغير مباشر لكلا من أكاسيد الزنك والتيتانيوم النانوية على تحلل الأوراق في المياة الجارية
المؤلف الرئيسي: الجابرية، نوال (مؤلف)
مؤلفين آخرين: Barry, Michael James (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: مسقط
الصفحات: 1 - 125
رقم MD: 966390
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة السلطان قابوس
الكلية: كلية العلوم
الدولة: عمان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: تستخدم كثير من المنتجات التجارية الجزيئات النانوية في مكوناتها والتي لها تأير سمي سواء أكان بطريقة مباشره أو غير مباشرة. تهدف هذه الدراسة إلى قياس تأثير الجزيئات النانوية من أكسيد الزنك وثاني أكسيد التيتانيوم إما بمفردها وإما بالدمج بينهما على عملية تحلل أوراق الشجر التين Ficus sycomorus في المياه العذبة. كما تهدف إلى قياس تأثير الجزيئات النانونه على كل من: أعداد الكائنات الدقيقة، عمليات الأيض للمجتمعات الميكروبية، وتركيب المجتمعات البكتيرية والأنزيم خارج الخلية. في التجربة الأولى، تم استخدام الجزيئات النانوية من أكاسيد الزنك والتيتانيوم إما بمفردها وإما بالدمج بينها بأربع تراكيز مختلفة (0، 1، 10، 100 ملغ/لتر) لدراسة تأثيرها على تحلل أوراق الشجر خلال ثلاث فترات زمنية (أسبوعين أربعة أسابيع وستة أسابيع). بعد ذلك تم قياس نسبة فقدان كتلة الأوراق والكتلة الحيوية البكتيرية ومعدل التنفس ونشاط أنزيم β-د جلوكوسايديز. و في النتائج، لم يكن هناك تأثير لأكسيد الزنك NPs- وخليط أكسيد الزنك والتيتانيوم NPs- على فقدان كتلة الأوراق بينما ثاني أكسيد التيتانيوم NPs- كان الأقوى تأثيرا من حيث سبب انخفاضا كبيرا في فقدان كتلة الأوراق. كما زاد معدل التنفس في العينات المعرضة إلى أكسيد الزنك NPs-‏ والدمج بين أكسيد الزنك والتنيانيوم NPs-‏. لم يكن هناك أي تأثير للجزيئات النانوية على كلوروفيل (أ) وأعداد الفطريات خلال فترات الحضانة المختلفة. بينما كان هناك انخفاضا في أعداد البكتيريا المعرضة للتراكيز المنخفضة من أكسيد الزنك والتيتانيوم (1 ملغ/لتر) بعد حضانة ستة أسابيع. ولكن لم يكن هنالك تأثير لدمج هذا النوعين من الأكسيد على أعداد البكتيريا. كان هناك تنوع بكتيري كبير في كل العينات خلال فترات الحضانة. وكانت البكتيريا التابعة لجنس Nitrospira هي السائدة في التركيز صفر NPs-‏ وتقل كلما زاد التركيز من الجزيئات النانونه. كان هنالك تقريبا 18 جنسا و10 صفوف من البكتيريا في مختلف عينات الدراسة. وكانت الصفوف التالية هي الأكثر شيوعا: Alphaproteobacteria و Gammaproteobacteria و Betaproteobacteria وأخيرا Bacilli. في التجربة الثانية، أعدت مجموعتين من الحاويات، مجموعة واحدة تعرضت للضوء والمجموعة الثانية مغطاة بورقة سوداء للحفاظ على حالة الظلام. كما تم إضافة 10 ملغ/ لتر من أكسيد الزنك وثاني أكسيد التيتانيوم إما بمفردها أو بدمجها مع بعض إلى الحاويات لمدة أسبوعين. تم أضافه أقراض المضادات الحيوية (كلوروامفينكول ذات التركيز 10 ميكروجرام) إلى بعض الحاويات. تهدف هذه التجربة إلى التمييز بين تأثير الجزيئات النانوية من تأثير ROS مباشرة على تحلل الأوراق. وفقا لصور المجهر الإلكتروني الانتقالي (TEM) فإن حجم ثاني أكسيد التيتانيوم كان تقريبا 20±1 نانو متر بينما كان قياس حجم أكسيد الزنك NPs- يتراوح ما بين 20 إلى 30 نانومتر وهو قياس قريب إلى حجمه تجاريا. كما أظهرت صور المسح المجهري الإلكتروني لأقراص الأوراق بتعرضها لتلف كبير في تراكيب الورقة مثل إزالة كلا من الشعيرات الصغيرة وطبقات البشرة والأحزمة الوعائية. كما تم التوصل إلى أن معدل فقدان الأوراق في الظلام وبوجود المضادات الحيوية كان أعلى من النهار وبوجود المضادات الحيوية. كما كانت أعدد البكتيريا في الظلام بدون المضادات الحيوية أعلى الظلام بوجود المضادات الحيوية. كما أظهر جهاز المحلل العنصري إلى أن نسبة الكربون أعلى من النيتروجين والتي بدورها أعلى من الهيدروجين في كل العينات وفي الظلام أعلى من النهار. في التجربة الثالثة، كان التعرض إلى أكسيد الزنك NPs- بالظلام قد سبب انخفاضا كبيرا في معدل فقدان الأوراق بينما كان هنالك انخفاضا كبيرا في معدل فقدان الأوراق لكلا من ثاني أكسد التيتانيوم إلى خليط أكاسيد الزنك والتيتانيوم في الظلام والنهار على حد سواء. هنالك حاجة ملحة إلى مزيد من الدراسات للتحقق من تأثير سمية الجزيئات النانوية سواء بمفردها أو عند خلطها مع أنواع مختلفة على سلوكها مع بعضها وعلى الكائنات الدقيقة المحللة في مختلف الظروف.

عناصر مشابهة